وذكر دي مايو أن “بلداننا تضم أكبر عدد من السكان، أكبر الاقتصادات وأقواها”، بل “وكذلك الصناعات الأكثر تلويثًا أيضاً”. واختتم بالقول: “لذلك، لدينا واجب أخلاقي يتمثل بالعودة إلى العمل واستعادة روح التعددية التي سادت العام الماضي”
ورأى وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي لويجي دي مايو، أن “القوات الروسية حتى لو انسحبت (من الأراضي الأوكرانية) غدًا، فإن تداعيات هذه الأزمة سترافقنا لفترة طويلة”، وندد بـ”قصف موسكو لصوامع الحبوب وإغلاق موانئ البلاد”. وجدد الوزير دي مايو، متحدثا في قمة مجموعة العشرين الجارية في منطقة نوسا دوا بجزيرة بالي في إندونيسيا، لنظيره الأوكراني دميترو كوليبا “دعمنا المستمر وتضامننا مع كييف والشعب الأوكراني بأسره”.
وذكر دي مايو أن “الهجوم الروسي على أوكرانيا قد أثر على الاقتصاد العالمي ومجتمعاتنا، وزاد من حدة الفقر في العالم. إنه يعاقب بلداناً ضعيفة عديدة، تلك التي تعتمد على القمح الأوكراني”، بينما “تلوح في الأفق أكبر أزمة غذائية شهدناها منذ نهاية الحرب العالمية الثانية”. وأكد أن “ملايين الأرواح في خطر”.
وأشار رئيس الدبلوماسية الإيطالية، إلى أن “من الواضح أن علينا تسريع الانتقال إلى الطاقة نحو، الاكتفاء الذاتي، مرونة المصادر واحترام البيئة”، مبيناً أنه “كما اتفقنا في نابولي العام الماضي، ستكون الطاقة الخضراء هي المفتاح لتحقيق التنمية المستدامة”.
وشدد دي مايو على أن “أمامنا أزمة طاقة خطيرة يجب مواجهتها”، موضحا أن “الزيادات في أسعار الطاقة ناجمة عن العدوان الروسي، وليس العقوبات، بينما تثار التساؤلات حول التعافي بعد الوباء”، فقد “يكون الركود الاقتصادي قاب قوسين أو أدنى”.
وخلص وزير الخارجية الى القول، إنه “لتجنب الوقوع في أزمة خطيرة يجب علينا أن نتحرك الآن”، مجددًا تأييد إيطاليا “لاقتراح وضع سقف لأسعار مصادر الطاقة”
ورأى وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي لويجي دي مايو، أن “القوات الروسية حتى لو انسحبت (من الأراضي الأوكرانية) غدًا، فإن تداعيات هذه الأزمة سترافقنا لفترة طويلة”، وندد بـ”قصف موسكو لصوامع الحبوب وإغلاق موانئ البلاد”. وجدد الوزير دي مايو، متحدثا في قمة مجموعة العشرين الجارية في منطقة نوسا دوا بجزيرة بالي في إندونيسيا، لنظيره الأوكراني دميترو كوليبا “دعمنا المستمر وتضامننا مع كييف والشعب الأوكراني بأسره”.
وذكر دي مايو أن “الهجوم الروسي على أوكرانيا قد أثر على الاقتصاد العالمي ومجتمعاتنا، وزاد من حدة الفقر في العالم. إنه يعاقب بلداناً ضعيفة عديدة، تلك التي تعتمد على القمح الأوكراني”، بينما “تلوح في الأفق أكبر أزمة غذائية شهدناها منذ نهاية الحرب العالمية الثانية”. وأكد أن “ملايين الأرواح في خطر”.
وأشار رئيس الدبلوماسية الإيطالية، إلى أن “من الواضح أن علينا تسريع الانتقال إلى الطاقة نحو، الاكتفاء الذاتي، مرونة المصادر واحترام البيئة”، مبيناً أنه “كما اتفقنا في نابولي العام الماضي، ستكون الطاقة الخضراء هي المفتاح لتحقيق التنمية المستدامة”.
وشدد دي مايو على أن “أمامنا أزمة طاقة خطيرة يجب مواجهتها”، موضحا أن “الزيادات في أسعار الطاقة ناجمة عن العدوان الروسي، وليس العقوبات، بينما تثار التساؤلات حول التعافي بعد الوباء”، فقد “يكون الركود الاقتصادي قاب قوسين أو أدنى”.
وخلص وزير الخارجية الى القول، إنه “لتجنب الوقوع في أزمة خطيرة يجب علينا أن نتحرك الآن”، مجددًا تأييد إيطاليا “لاقتراح وضع سقف لأسعار مصادر الطاقة”