نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


وصول أول عائلة سورية من احدعشر شخصا إلى القطب الشمالي




يوكون - كندا -

استقبلت مقاطعة “يوكون” الكندية الواقعة في القطب الشمالي أول عائلة سورية تضم 11 شخصاً، مطلع فبراير/شباط 2016، بينما كان العشرات من اليوكون في المطار منتظرين للترحيب بهم.


 

ويوكون لا يقطنها الكثير من السكان نظراً لبرودتها، وأكثر سكانها هم من السكان الأصليين، ويبلغ مجموع تعداد كل السكان قرابة 34 ألف نسمة.

ووصلت العائلة السورية إلى يوكون ضمن برنامج كفالة الأسر السورية في براري الشمال بكندا، وترعاهم مجموعة يوكون بالشراكة مع المؤسسة الكاثوليكية المحلي

العائلة السورية مكوّنة من 11 شخصاً، أطفالهم من عمر 16 شهراً إلى 21 سنة.

المجموعة الكافلة لهم قدمت منزلاً من 4 غرف، مجهزاً ومفروشاً بكامل الأثاث والتجهيزات المنزلية، وفيه أنواع متعددة من الوجبات، وقد قام المتطوعون بتحضير الطعام لكي يشعروهم بالراحة.
وبينت كيروز أن الكفالة للعائلة السورية ستكون لمدة عامين، “نساعدهم فيها على التأقلم مع الحياة الكندية وتعليمهم اللغة الإنكليزية”؛ لأن الأسرة تتكلم اللغة العربية فقط، وبالفعل تم تسجيل الأبناء في المدارس ليتمكنوا من تعلم اللغة، بينما تتكفل الحكومة الاتحادية بالدفع عنهم لمدة 6 أشهر، فيما تتكفل المجموعة بدفع كفالة الفترة المتبقية.

لاري باكنل، عضو البرلمان ليوكون، قال: “كنا سعداء بوصول هذه العائلة وسنحرص على توفير كل ما تحتاجه من ملبس وطعام ومأوى”، وأضاف أن هناك أيضاً بعض المتطوعين الذين وضعوا برنامجاً للترفيه، حيث سيصطحبون الأسرة في فصل الشتاء إلى الينابيع الساخنة تكهاني، وإلى بعض المناطق البرية في المدينة.


موقع شاهدون الاخباري
الاربعاء 10 فبراير 2016