
وقال الجنرال مينغ غوبينغ للصحيفة الرسمية الصادرة بالانكليزية "ان الجيش يعد قانونا للعمليات القتالية لمحاربة الارهاب يرتكز الى تجربته في السنوات الاخيرة".
وكتبت الصحيفة ان جيش التحرير الشعبي الذي يبلغ قوامه 2,3 مليون رجل وامرأة، لم يكن لديه ابدا منذ تأسيسه قبل 82 عاما، قوانين خاصة بعمليات مكافحة الارهاب.
لكن جيش التحرير الشعبي "ادخل تدريبا على القتال ضد الارهاب لوحدات النخبة منذ العام الماضي وكل فرقة شكلت وحدة خاصة لعمليات الرد السريع"، كما قال مينغ.
ونقلت الصحيفة ايضا عن الخبير العسكري سونغ تشاوجون قوله "ان المتطرفين والانفصاليين والارهابيين يستهدفون الصين واصبحوا اكثر عنفا الى درجة تشكيل تمرد ضد الحكومة الصينية".
واضاف "هذه القوى الثلاث (متطرفون وانفصاليون وارهابيون) تعتبر مسؤولة بنظر السلطات الصينية عن اضطرابات الخامس من تموز/يوليو في اورومتشي عاصمة اقليم شينجيانغ الذي يتمتع بحكم ذاتي في شمال غرب الصين والذي تقطنه اقليات مسلمة.
وتقول المعارضة الاويغورية ان الاضطرابات اندلعت بعد قمع تظاهرة للاويغور، الاقلية المسلمة الناطقة بالتركية والتي تشكل غالبية في شينجيانغ.
وقد خلفت الاضطرابات 197 قتيلا بحسب بكين
وكتبت الصحيفة ان جيش التحرير الشعبي الذي يبلغ قوامه 2,3 مليون رجل وامرأة، لم يكن لديه ابدا منذ تأسيسه قبل 82 عاما، قوانين خاصة بعمليات مكافحة الارهاب.
لكن جيش التحرير الشعبي "ادخل تدريبا على القتال ضد الارهاب لوحدات النخبة منذ العام الماضي وكل فرقة شكلت وحدة خاصة لعمليات الرد السريع"، كما قال مينغ.
ونقلت الصحيفة ايضا عن الخبير العسكري سونغ تشاوجون قوله "ان المتطرفين والانفصاليين والارهابيين يستهدفون الصين واصبحوا اكثر عنفا الى درجة تشكيل تمرد ضد الحكومة الصينية".
واضاف "هذه القوى الثلاث (متطرفون وانفصاليون وارهابيون) تعتبر مسؤولة بنظر السلطات الصينية عن اضطرابات الخامس من تموز/يوليو في اورومتشي عاصمة اقليم شينجيانغ الذي يتمتع بحكم ذاتي في شمال غرب الصين والذي تقطنه اقليات مسلمة.
وتقول المعارضة الاويغورية ان الاضطرابات اندلعت بعد قمع تظاهرة للاويغور، الاقلية المسلمة الناطقة بالتركية والتي تشكل غالبية في شينجيانغ.
وقد خلفت الاضطرابات 197 قتيلا بحسب بكين