
سيدني غوفو
وقالت الفتاة الشابة حالياً، والتي كانت قاصراً حينذاك، إنها أقامت علاقات جنسية مدفوعة الأجر مع أربعة من لاعبي المنتخب، عرف منهم فرانك ريبيري وسيدني غوفو وكريم بن زيمة، في حين أشارت وسائل إعلام إلى أن اللاعب الرابع هو حاتم بن عرفة، كما كشفت قناة "فرانس 24." غير أن لوموند الفرنسية أشارت إلى أن زاهية لم تتطرق لاسم بن حاتم.
يشار إلى أن ريبيري يلعب حاليا في نادي بايرن ميونيخ الألماني، بينما يعتبر غوفو أحد أبرز مهاجمي نادي أولمبيك ليون، أما بن زيمة فهو مهاجم في فريق ريال مدريد الإسباني، في حين يلعب بن عرفة لصالح فريق أولمبيك مرسيليا.
وقالت ملكة الفضيحة الجنسية، المغربية الأصل وتدعى زهية، "في مقتطفات نشرها موقع يومية 'لوموند' الفرنسية الأربعاء إن ريبيري دفع لها تكاليف انتقالها إلى منطقة بافاريا الألمانية في ربيع 2009" بحسب "فرانس 24."
وكان ريبيري قد اعترف بذلك خلال استجوابه، غير أنه أكد بأنه لم يكن على دراية بكونها قاصراً في 17 من العمر، نافياً أنه دفع لها 2000 يورو. وقالت "لوموند" إن غوفو، الذي استدعي كشاهد، التقى زهية في مارس/آذار 2010، وكانت حينها بالغة وفوجئ عندما طلبت منه المال بعد ممارستهما للجنس.
وأضافت "فرانس 24" تقول: "كما يعتقد بأن كريم بن زيمة كان على علاقة أيضا مع 'زهية' في 2008، وكانت يومها في 16 من العمر." وبحسب القوانين الفرنسية، فإن إقامة علاقة مع قاصر يعد اعتداء ويستحق عقوبة السجن مدة 3 سنوات.
ومنذ نشر مقال صحيفة "لوموند" تسارعت وتيرة عمليات البحث عبر مواقع شبكات التواصل الاجتماعي لاكتشاف هوية "العاهرة الشابة" التي فجرت الفضيحة، ومعرفة شكلها ورؤية صورتها.
فعلى فيس بوك بدأ تداول اسم "زهية .د" صديقة موقع "أبو شو" الذي كان في قلب الفضيحة الجنسية و"رب عمل" الفتيات العاهرات في الملهى الليلي "زمان"، إلا أن حساب الشابة المغربية على الموقع أقفل بعد ساعات.
و التهمة الموجهة للاعبين قد تصل حد إقامة علاقة جنسية مع قاصرات، والأبطال المعروفون حتى الآن هما فرانك ريبيري (27 عاماً)، لاعب فريق بايرن ميونيخ الألماني، الذي تحول للإسلام إثر زواجه من فرنسية جزائرية الأصل تدعى "وهيبة" ولديهما طفلتان، والثاني هو سيدني غوفو (30 عاماً)، وهو أعزب ولكن لديه طفلة في الخامسة من عمرها من عشيقته السابقة باسكال.
أما مسرح الفضيحة، فهو أحد الأندية الليلية في باريس والذي يشتبه باستخدامه لعاهرات قاصرات يدعى "زمان" بحسب ما ذكرت قناة "فرانس 24"، وهو ناد يقع بالقرب من جادة "الشانزيليزيه" ويرتاده لاعبو المنتخب في شتى المناسبات ويتوددون لفتيات قاصرات لا تزيد أعمارهن عن 18 عاماً، بحسب صحيفة التيلغراف البريطانية.
وبحسب القوانين الفرنسية، فإن إقامة علاقة مع قاصر يعد اعتداء ويستحق عقوبة السجن مدة 3 سنوات.
وبعد ظهور الفضيحة، التي كشفتها قناة "إم 6" الفرنسية في السابع عشر من إبريل/نيسان، استدعى قاض فرنسي اللاعبان ريبيري وغوفو للاستماع لشهادتهما.
"أم 6" قالت إن الشرطة القضائية أخضعت اثنين من اللاعبين الأربعة لاستجواب، أحدهما ريبيري، الذي أقر بالعلاقة الجنسية، التي كانت تربطه بعاهرة ذات أصول مغربية كان نادي "زمان" يستغل خدماتها بالرغم من كونها قاصر.
وقالت التليغراف إن أحد اللاعبين اعترف بإقامة علاقة جنسية لكنه أشار إلى أنه كان يعتقد أنها الفتاة "امرأة بالغة."
يشار إلى أن ريبيري يلعب حاليا في نادي بايرن ميونيخ الألماني، بينما يعتبر غوفو أحد أبرز مهاجمي نادي أولمبيك ليون، أما بن زيمة فهو مهاجم في فريق ريال مدريد الإسباني، في حين يلعب بن عرفة لصالح فريق أولمبيك مرسيليا.
وقالت ملكة الفضيحة الجنسية، المغربية الأصل وتدعى زهية، "في مقتطفات نشرها موقع يومية 'لوموند' الفرنسية الأربعاء إن ريبيري دفع لها تكاليف انتقالها إلى منطقة بافاريا الألمانية في ربيع 2009" بحسب "فرانس 24."
وكان ريبيري قد اعترف بذلك خلال استجوابه، غير أنه أكد بأنه لم يكن على دراية بكونها قاصراً في 17 من العمر، نافياً أنه دفع لها 2000 يورو. وقالت "لوموند" إن غوفو، الذي استدعي كشاهد، التقى زهية في مارس/آذار 2010، وكانت حينها بالغة وفوجئ عندما طلبت منه المال بعد ممارستهما للجنس.
وأضافت "فرانس 24" تقول: "كما يعتقد بأن كريم بن زيمة كان على علاقة أيضا مع 'زهية' في 2008، وكانت يومها في 16 من العمر." وبحسب القوانين الفرنسية، فإن إقامة علاقة مع قاصر يعد اعتداء ويستحق عقوبة السجن مدة 3 سنوات.
ومنذ نشر مقال صحيفة "لوموند" تسارعت وتيرة عمليات البحث عبر مواقع شبكات التواصل الاجتماعي لاكتشاف هوية "العاهرة الشابة" التي فجرت الفضيحة، ومعرفة شكلها ورؤية صورتها.
فعلى فيس بوك بدأ تداول اسم "زهية .د" صديقة موقع "أبو شو" الذي كان في قلب الفضيحة الجنسية و"رب عمل" الفتيات العاهرات في الملهى الليلي "زمان"، إلا أن حساب الشابة المغربية على الموقع أقفل بعد ساعات.
و التهمة الموجهة للاعبين قد تصل حد إقامة علاقة جنسية مع قاصرات، والأبطال المعروفون حتى الآن هما فرانك ريبيري (27 عاماً)، لاعب فريق بايرن ميونيخ الألماني، الذي تحول للإسلام إثر زواجه من فرنسية جزائرية الأصل تدعى "وهيبة" ولديهما طفلتان، والثاني هو سيدني غوفو (30 عاماً)، وهو أعزب ولكن لديه طفلة في الخامسة من عمرها من عشيقته السابقة باسكال.
أما مسرح الفضيحة، فهو أحد الأندية الليلية في باريس والذي يشتبه باستخدامه لعاهرات قاصرات يدعى "زمان" بحسب ما ذكرت قناة "فرانس 24"، وهو ناد يقع بالقرب من جادة "الشانزيليزيه" ويرتاده لاعبو المنتخب في شتى المناسبات ويتوددون لفتيات قاصرات لا تزيد أعمارهن عن 18 عاماً، بحسب صحيفة التيلغراف البريطانية.
وبحسب القوانين الفرنسية، فإن إقامة علاقة مع قاصر يعد اعتداء ويستحق عقوبة السجن مدة 3 سنوات.
وبعد ظهور الفضيحة، التي كشفتها قناة "إم 6" الفرنسية في السابع عشر من إبريل/نيسان، استدعى قاض فرنسي اللاعبان ريبيري وغوفو للاستماع لشهادتهما.
"أم 6" قالت إن الشرطة القضائية أخضعت اثنين من اللاعبين الأربعة لاستجواب، أحدهما ريبيري، الذي أقر بالعلاقة الجنسية، التي كانت تربطه بعاهرة ذات أصول مغربية كان نادي "زمان" يستغل خدماتها بالرغم من كونها قاصر.
وقالت التليغراف إن أحد اللاعبين اعترف بإقامة علاقة جنسية لكنه أشار إلى أنه كان يعتقد أنها الفتاة "امرأة بالغة."

ريبيري .. مهاجم المنتخب الفرنسي
وأكدت محامية ريبيري، صوفي بوتاي، أن الأخير من بين المتهمين الذين خضعوا للاستجواب، لكنها أوضحت أن ريبيري استجوب بصفته "شاهداً" في القضية، وقالت المحامية، بحسب ما جاء في برقية لوكالة الأنباء الفرنسية: "بالنسبة لنا، الأمر يتوقف عند هذا الحد"، بحسب "فرانس 24." القاضي إيف داندو أكد استدعاء ريبيري وغوفو، ولكنه أكد ما أشارت إليه المحامية صوفي، من أن استدعاء اللاعبين كان بدافع الشهادة.
وكان المنتخب الفرنسي قد تعرض العام الماضي لانتقادات واسعة للطريقة التي تأهلوا بها إلى نهائيات كأس العالم، بعد أن استخدم لاعب المنتخب والآرسنال، تيري هنري، يده في استقبال إحدى الكرات التي تم بها تسجيل الهدف.
وقال مصدر قضائي فرنسي إنه من المستبعد توجيه الاتهام إلى أي من اللاعبين، غير أن الأمر قد يكلف اللاعبين المتورطين حياتهم الزوجية والأموال الطائلة.
وكان المنتخب الفرنسي قد تعرض العام الماضي لانتقادات واسعة للطريقة التي تأهلوا بها إلى نهائيات كأس العالم، بعد أن استخدم لاعب المنتخب والآرسنال، تيري هنري، يده في استقبال إحدى الكرات التي تم بها تسجيل الهدف.
وقال مصدر قضائي فرنسي إنه من المستبعد توجيه الاتهام إلى أي من اللاعبين، غير أن الأمر قد يكلف اللاعبين المتورطين حياتهم الزوجية والأموال الطائلة.