والأم متهمة بخنق خمسة من أطفالها تتراوح أعمارهم بين عام و 8 أعوام. بينما كان أكبرهم، البالغ من العمر 11 عاما، هو الوحيد الذي بقي على قيد الحياة، ويقيم حاليا مع جدته.
وأصيبت الأم بجروح بالغة بعد الجريمة، عندما حاولت على ما يبدو إلقاء نفسها تحت عجلات القطار. ولم يتم الإفصاح عن أي معلومات بشأن حالتها الصحية في الوقت الحالي، من النيابة العامة أو الشرطة.
ويعتزم جيران الأسرة تنظيم وقفة حداد على ضوء الشموع في وقت لاحق اليوم.
وقال المنظمون إن وفاة الأطفال تمثل ضربة موجعة في قلب المجتمع المحلي.
وأصيبت الأم بجروح بالغة بعد الجريمة، عندما حاولت على ما يبدو إلقاء نفسها تحت عجلات القطار. ولم يتم الإفصاح عن أي معلومات بشأن حالتها الصحية في الوقت الحالي، من النيابة العامة أو الشرطة.
ويعتزم جيران الأسرة تنظيم وقفة حداد على ضوء الشموع في وقت لاحق اليوم.
وقال المنظمون إن وفاة الأطفال تمثل ضربة موجعة في قلب المجتمع المحلي.