وذكرت وكالة أنباء الأناضول التركية أن أوغلو أعلن في تصريحات صحفية اليوم السبت: "سنناقش إخراج تنظيم (ي ب ك) من منبج، وإرساء الاستقرار في المنطقة، ومن سيدير المنطقة إلى حين التوصل لحل سياسي في سورية، ومن سينضم لقوات الأمن (التي سيتم إنشاؤها في منبج)، والتحرك بشكل مشترك مع الولايات المتحدة في هذا الموضوع".
وأفاد بأنه سيتم في الاجتماع وضع خريطة طريق زمنية.
وأوضح: "لن يقتصر الأمر على منبج؛ ففي حال نجاح نموذج منبج سيتم تطبيقه على المناطق الأخرى التي يسيطر عليها "وحدات حماية الشعب الكردي"/ حزب العمال الكردستاني/، لابد من إرساء الاستقرار في هذه المناطق من أجل الأشخاص الذين اضطروا للفرار من مناطقهم بسبب ظلم (التنظيم)".
كما أكد جاويش أوغلو على ضرورة العمل من أجل عدم المساس بوحدة الأراضي السورية.
وقال إن اللقاء مع بومبيو سيناقش أيضا مسألة إعادة زعيم منظمة فتح الله جولن الإرهابية المقيم في الولايات المتحدة، مشيرا أن تركيا أرسلت إلى الولايات المتحدة عددا كبيرا من الأدلة على ضلوعه في المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا 2016.
وقال بومبيو الأسبوع الماضي إنه يعلق الآمال على الاجتماع الذي سيعقده مع مولود جاويش أوغلو، بخصوص حل المشاكل المتعلقة بشمالي سورية.
وأفاد بأنه سيتم في الاجتماع وضع خريطة طريق زمنية.
وأوضح: "لن يقتصر الأمر على منبج؛ ففي حال نجاح نموذج منبج سيتم تطبيقه على المناطق الأخرى التي يسيطر عليها "وحدات حماية الشعب الكردي"/ حزب العمال الكردستاني/، لابد من إرساء الاستقرار في هذه المناطق من أجل الأشخاص الذين اضطروا للفرار من مناطقهم بسبب ظلم (التنظيم)".
كما أكد جاويش أوغلو على ضرورة العمل من أجل عدم المساس بوحدة الأراضي السورية.
وقال إن اللقاء مع بومبيو سيناقش أيضا مسألة إعادة زعيم منظمة فتح الله جولن الإرهابية المقيم في الولايات المتحدة، مشيرا أن تركيا أرسلت إلى الولايات المتحدة عددا كبيرا من الأدلة على ضلوعه في المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا 2016.
وقال بومبيو الأسبوع الماضي إنه يعلق الآمال على الاجتماع الذي سيعقده مع مولود جاويش أوغلو، بخصوص حل المشاكل المتعلقة بشمالي سورية.


الصفحات
سياسة









