
في المناطق المصابة بالفيروس يمكن للحكومات اعلان الوضع الملائم لبلدانها "مثل حالة الطوارىء".
كما انه على الدول كافة ابلاغ المنظمة باي تطور في الوباء خصوصا من الناحية الجغرافية والاعلان عن اي تحول في الفيروس او علامات مقاومة لمضادات الفيروس.
وعلى المستوى الفردي تنصح المنظمة الاشخاص المصابين بامراض تنفسية خطيرة بالبقاء في منازلهم والحد من اتصالاتهم مع باقي الافراد في المنزل.
وعلى السلطات ان تقدم التعليمات الصحية اللازمة لباقي افراد عائلة الاشخاص الذين يوضعون قيد العزل في منازلهم.
ويمكن ان يواكب اجراءات العزل غلق مدارس وتعديل ساعات العمل لتفادي اتصال الكثير من الناس بعضهم ببعض.
كما يمكن للبلدان تشجيع خفض التنقلات والتجمعات ذات العلاقة بالنقل العام غير ان منظمة الصحة العالمية لم تنصح بفرض قيود رسمية على السفر الى البلدان المصابة بالفيروس.
ودعت المنظمة الدول الى توزيع مضادات الفيروس وتطبيق الاجراءات الهادفة للحصول على اللقاحات الملائمة.
وعلى الدول ايضا التخطيط لتوزيع اللقاحات وتسريع تحضير حملات تطعيم جماهيرية.
وفي مستوى الاتصال يتعين على الدول تقديم معلومات منتظمة للسكان حول تطور الجائحة والعلاجات واجراءات ما بعد العدوى الملائمة والآثار الاقتصادية والاجتماعية للوباء العام.
اما بالنسبة للدول التي لم يطلها الوباء بعد فان منظمة الصحة العالمية دعتها للانتهاء من وضع خططها للاستعداد ل"جائحة وشيكة" وتطبيق برامج توزيع الادوية.
وقبل اعلان مرغريت شان وقبل شان قالت وزيرة بالحكومة السويدية إن منظمة الصحة العالمية رفعت حالة التحذير من أنفلونزا (إتش.1.إن1) ، المعروفة باسم أنفلونزا الخنازير ، إلى الوباء العالميوجاء الإعلان عن تلك الخطوة خلال مؤتمر صحفي عقدته ماريا لارسون وزيرة رعاية المسنين والصحة العامة في السويد اليوم.
وقالت لارسون إن " الوضع لا يدعو للإنزعاج " ، مضيفة : " ولكننا أردنا أن نحيط الشعب علما بذلك في أسرع وقت ممكن".
وسجلت السويد 19 حالة إصابة بالأنفلونزا الجديدة حتى الآن.
واتفق يوهان كارلسون ، الرئيس المقبل لوكالة قومية مستحدثة تختص بمقاومة الأمراض المعدية في السويد ، على أن الوضع ليس خطيرا ، مؤكدا: " أننا مازلنا في مرحلة تمهيدية".
ومن المتوقع أن تنظم منظمة الصحة العالمية في جنيف في وقت لاحق من اليوم مؤتمر صحفيا للإعلان عن رفع درجة التحذير من أنفلونزا (إتش.1.إن1) إلى المستوى السادس.
وقالت لارسون إن السويد تتوقع أن تتلقى شحنات أسبوعية من اللقاحات المضادة للفيروس الجديد خلال فترة تتراوح بين 12 و 14 أسبوعا ، وذلك بناء على صفقات تم توقيعها مع الشركات المصنعة لتلك اللقاحات.
وأشارت الوزيرة إلى أن إغلاق المدارس في مرحلة الأجازة الصيفية قريبا هو أمر طيب لأنه سيعمل على خفض معدلات الانتشار المحتمل للمرض.
كما انه على الدول كافة ابلاغ المنظمة باي تطور في الوباء خصوصا من الناحية الجغرافية والاعلان عن اي تحول في الفيروس او علامات مقاومة لمضادات الفيروس.
وعلى المستوى الفردي تنصح المنظمة الاشخاص المصابين بامراض تنفسية خطيرة بالبقاء في منازلهم والحد من اتصالاتهم مع باقي الافراد في المنزل.
وعلى السلطات ان تقدم التعليمات الصحية اللازمة لباقي افراد عائلة الاشخاص الذين يوضعون قيد العزل في منازلهم.
ويمكن ان يواكب اجراءات العزل غلق مدارس وتعديل ساعات العمل لتفادي اتصال الكثير من الناس بعضهم ببعض.
كما يمكن للبلدان تشجيع خفض التنقلات والتجمعات ذات العلاقة بالنقل العام غير ان منظمة الصحة العالمية لم تنصح بفرض قيود رسمية على السفر الى البلدان المصابة بالفيروس.
ودعت المنظمة الدول الى توزيع مضادات الفيروس وتطبيق الاجراءات الهادفة للحصول على اللقاحات الملائمة.
وعلى الدول ايضا التخطيط لتوزيع اللقاحات وتسريع تحضير حملات تطعيم جماهيرية.
وفي مستوى الاتصال يتعين على الدول تقديم معلومات منتظمة للسكان حول تطور الجائحة والعلاجات واجراءات ما بعد العدوى الملائمة والآثار الاقتصادية والاجتماعية للوباء العام.
اما بالنسبة للدول التي لم يطلها الوباء بعد فان منظمة الصحة العالمية دعتها للانتهاء من وضع خططها للاستعداد ل"جائحة وشيكة" وتطبيق برامج توزيع الادوية.
وقبل اعلان مرغريت شان وقبل شان قالت وزيرة بالحكومة السويدية إن منظمة الصحة العالمية رفعت حالة التحذير من أنفلونزا (إتش.1.إن1) ، المعروفة باسم أنفلونزا الخنازير ، إلى الوباء العالميوجاء الإعلان عن تلك الخطوة خلال مؤتمر صحفي عقدته ماريا لارسون وزيرة رعاية المسنين والصحة العامة في السويد اليوم.
وقالت لارسون إن " الوضع لا يدعو للإنزعاج " ، مضيفة : " ولكننا أردنا أن نحيط الشعب علما بذلك في أسرع وقت ممكن".
وسجلت السويد 19 حالة إصابة بالأنفلونزا الجديدة حتى الآن.
واتفق يوهان كارلسون ، الرئيس المقبل لوكالة قومية مستحدثة تختص بمقاومة الأمراض المعدية في السويد ، على أن الوضع ليس خطيرا ، مؤكدا: " أننا مازلنا في مرحلة تمهيدية".
ومن المتوقع أن تنظم منظمة الصحة العالمية في جنيف في وقت لاحق من اليوم مؤتمر صحفيا للإعلان عن رفع درجة التحذير من أنفلونزا (إتش.1.إن1) إلى المستوى السادس.
وقالت لارسون إن السويد تتوقع أن تتلقى شحنات أسبوعية من اللقاحات المضادة للفيروس الجديد خلال فترة تتراوح بين 12 و 14 أسبوعا ، وذلك بناء على صفقات تم توقيعها مع الشركات المصنعة لتلك اللقاحات.
وأشارت الوزيرة إلى أن إغلاق المدارس في مرحلة الأجازة الصيفية قريبا هو أمر طيب لأنه سيعمل على خفض معدلات الانتشار المحتمل للمرض.