
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن من بين القتلى في درعا الناشط معن العودات، وهو شقيق القيادي المعارض هيثم مناع المتحدث باسم اللجنة العربية لحقوق الإنسان، والذي ترك رسالة على صفحته بموقع "فيسبوك" أكد فيه الإخلاص "لنداء السلمية ورفض العنف والطائفية وإقامة دولة القانون والعدل والعقل المدنية ورفض الثأر والانتقام."
وفي الوقت الذي أكد فيه شهود عيان من مدينة حماة السورية أن الجيش يواصل عملياته العسكرية وينفذ حملة اعتقالات واسعة مع محاصرة العديد من الأحياء، قالت وكالة الأنباء السورية الرسمية إن "وحدات الجيش التي كلفت إعادة الأمن والاستقرار إلى مدينة حماة بدأت بالخروج منها بعد إنجاز مهمة نوعية تجسدت في حماية حياة المواطنين."
وقالت الوكالة إن مهمة الجيش كانت "ملاحقة فلول عناصر التنظيمات الإرهابية المسلحة التي عاثت فسادا وتخريبا وقطعت أوصال المدينة وعطلت دورة الحياة فيها إلى أن تدخلت وحدات الجيش وتصدت بدقة ومهنية عالية لأولئك الإرهابيين وألقت القبض على عدد منهم لتقديمهم إلى العدالة."
وعلى الصعيد الميداني، قامت القوات السورية فور اقتحامها بلدة "معرة النعمان" بحملة اعتقالات واسعة، وفق ما نقل "المرصد السوري لحقوق الإنسان" و"لجان التنسيق المحلية السورية.
وكانت الدبابات وحاملات الجنود المدرعة قد دخلت البلدة، فجر الاثنين، بعد أن تمركزت على مشارفها منذ أكثر من شهر.
وذكرت المصادر أن العشرات من السكان تعرضوا للاعتقال فيما تواصلت الحملة العسكرية.
وفي شأن متصل، قال ناشط من "لجان التنسيق المحلية السورية، إن 65 قتيلاً هم حصيلة العمليات العسكرية التي قامت بها قوات الأمن السورية في مدينة "دير الزور"، الأحد.
وكانت قوات الأمن السورية، مدعومة بالدبابات والجرافات، قد اقتحمت مدينة دير الزور، فجر الأحد، وفق ما نقل شهود عيان.
وقال شاهد عيان إن السكان تحصنوا بنصب المتاريس وسدوا الطرقات بالصخور لمنع تقدم الجنود و"الشبيحة" إلى داخل المدينة، التي تم اقتحامها من جهتي الشمال والغرب.
وسمعت أصوات انفجارات عالية في بعض ضواحي "دير الزور" وتقع على بعد 400 كيلومترا شمال شرق دمشق، بعد اقتحامها من قبل القوات الحكومية، بحسب المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه.
وفي الوقت الذي أكد فيه شهود عيان من مدينة حماة السورية أن الجيش يواصل عملياته العسكرية وينفذ حملة اعتقالات واسعة مع محاصرة العديد من الأحياء، قالت وكالة الأنباء السورية الرسمية إن "وحدات الجيش التي كلفت إعادة الأمن والاستقرار إلى مدينة حماة بدأت بالخروج منها بعد إنجاز مهمة نوعية تجسدت في حماية حياة المواطنين."
وقالت الوكالة إن مهمة الجيش كانت "ملاحقة فلول عناصر التنظيمات الإرهابية المسلحة التي عاثت فسادا وتخريبا وقطعت أوصال المدينة وعطلت دورة الحياة فيها إلى أن تدخلت وحدات الجيش وتصدت بدقة ومهنية عالية لأولئك الإرهابيين وألقت القبض على عدد منهم لتقديمهم إلى العدالة."
وعلى الصعيد الميداني، قامت القوات السورية فور اقتحامها بلدة "معرة النعمان" بحملة اعتقالات واسعة، وفق ما نقل "المرصد السوري لحقوق الإنسان" و"لجان التنسيق المحلية السورية.
وكانت الدبابات وحاملات الجنود المدرعة قد دخلت البلدة، فجر الاثنين، بعد أن تمركزت على مشارفها منذ أكثر من شهر.
وذكرت المصادر أن العشرات من السكان تعرضوا للاعتقال فيما تواصلت الحملة العسكرية.
وفي شأن متصل، قال ناشط من "لجان التنسيق المحلية السورية، إن 65 قتيلاً هم حصيلة العمليات العسكرية التي قامت بها قوات الأمن السورية في مدينة "دير الزور"، الأحد.
وكانت قوات الأمن السورية، مدعومة بالدبابات والجرافات، قد اقتحمت مدينة دير الزور، فجر الأحد، وفق ما نقل شهود عيان.
وقال شاهد عيان إن السكان تحصنوا بنصب المتاريس وسدوا الطرقات بالصخور لمنع تقدم الجنود و"الشبيحة" إلى داخل المدينة، التي تم اقتحامها من جهتي الشمال والغرب.
وسمعت أصوات انفجارات عالية في بعض ضواحي "دير الزور" وتقع على بعد 400 كيلومترا شمال شرق دمشق، بعد اقتحامها من قبل القوات الحكومية، بحسب المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه.