فيما يستمر تحوّل عدة دول عربية إلى دول فاشلة ترهب وتجوّع شعوبها، يمكننا أن نرى تشابهاً مثيراً بين وضع العالم العربي اليوم ووضعه في أسوء ظروف تاريخه الحديث، بدءاً من أوضاع سورية والعراق ولبنان واليمن
فوجئ عباس، وهو مقاتل سابق في أحد فصائل المعارضة التي كانت عاملة في مدينة حلب، بتلقيه عرضاً للقتال إلى جانب قوات التحالف العربي الذي تقوده السعودية، ضد الحوثيين في اليمن، مقابل مبلغ 3000 دولار أميركي.
البرلمان العراقي، من حيث التعريف والوظيفة والمبنى، ليس حوزة أو حسينية تحتشد في أروقته القوى الشيعية العراقية، فتتفق أو تختلف وتأتلف أو تتصارع؛ ولكن في الوسع وقوع ذلك، من حيث الشكل والمظهر على الأقلّ،
استعرضنا في مقال سابق أهمية اللواء ٨٠ في ريف حلب ومقدمات محاولة السيطرة عليه وأولى المحاولات التي فجرت في قلوب ثوار ذاك الزمن بدل الإحباط الإرادة، فقد كانت أمارات المنتصرين على جباههم وهم منسحبون،
تؤكد تصريحات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بخصوص التعاون الاستخباراتي مع النظام السوري، بوادر تقارب تركي- سوري، لا تُعرف طبيعته بعد . تقارب استخباراتي جاءت تصريحات الرئيس التركي عقب عودته من
في التاريخ السوداني المعاصر، استخدم الساسة تعبير ”لقاء السيدين“ إشارة للفترات التي التقت فيها إرادة السيد علي الميرغني زعيم الطائفة الختمية، والسيد عبد الرحمن المهدي زعيم طائفة الأنصار، وهما من أكبر
تشير قراءات سياسية عديدة إلى أن الوجود الأمريكي في الشرق الأوسط لم يعد ذا فائدة مرجوة تنعكس على مصالح واشنطن بهذه المنطقة المشتعلة من العالم، وأن التواجد الأمريكي فيها يعزّز من نشوء تكتلات مذهبية
ردت أنقرة على رسائل التعزية الأميركية لقيادات قوات سوريا الديمقراطية بعد استهداف العديد من كوادرها وقياداتها من قبل المسيرات بيرقدار، بالإعلان عن زيارة مفاجئة يقوم بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان