حفظ المعنيّون بالشأن السوري "تحويطات - إحاطات" المبعوث الدولي "بيدرسن" عن ظهر قلب، ولم يعد وصْفُ أسطوانته بالمشروخة ذا جدوى أو معنى؛ إلا أنه أراد لكلمته في اجتماع "بروكسل" أن تحمل مسحةً من التفاؤل
فتح تقرير الباحثين أور أوميت أونغر وأنصار شحود حول مجازر حي “التضامن” التي جرت في نيسان/إبريل 2013، وشريط إحدى هذه المجازر الذي بثته صحيفة “الغارديان”، باب السجال حول طبيعة العلاقة الطائفية بين
أعين المراقبين مشدودة على مرحلة ما بعد انتخابات البرلمان اللبناني التي جرت الأحد، لمعرفة طبيعة المرحلة الآتية في بلاد الأرز. هل سيطلق السياديون المعارضون للهيمنة الإيرانية مسيرة لإعادة فتح ملف
ليس من عادتي أن أكتب أي كلمة تخص رجال الدين، وذلك لسببين: الأول عدم الاهتمام بهم، والثاني وهو أنني بعد الثورة أصبحت على قناعة مفادها أن فتح أي جبهة خارج نطاق هدف إسقاط الأسد هي جبهة يُراد منها تفتيت
خطورة كلام الأمين العام لـ”حزب الله” حسن نصرالله حول الانتخابات النيابية اللبنانية ليست فقط بتهزيله العملية الديموقراطية وحق المواطن باختيار مسار وهوية بلاده ومطالبته حصر السلاح في الدولة، وإنما تكمن
المشهد في تشييع شيرين أبو عاقلة كان بثّاً مباشراً لوحشية الاحتلال الإسرائيلي، للقمع العلني المبرمج الذي أثار صدمةً أخرى بعد صدمة اغتيالها، حتى أنه، على ما يقال، أغضب واشنطن التي لا يترك لها حليفها
ما الذي لم يُكتب بعدُ عن سوريا منذ اندلاع ثورتها وتحوّلها إلى كفاح مسلّح ثم إلى حرب شاملة وإلى تدخّلات خارجية واحتلالات وتقسيم ترابي؟ وما الذي لم يُوثّق بعدُ عن العنف وآلياته وعن نظام الأسد الذي هندس
ما تكاد تهدأ الأمور بين أنقرة وواشنطن في ملفات خلافية ثنائية وإقليمية كثيرة لا تعد ولا تحصى، وما إن تبرز بوادر أمل وتفاؤل حول احتمال حدوث اختراقات وانفراجة جديدة في العلاقات بين البلدين، حتى تنفجر