بغضّ النظر عن النتيجة التي سيسفر عنها اجتياح فلاديمير بوتين لأوكرانيا، فإن الأزمة التي أشعلها ربما تترك تداعيات دائمة، على رأسها عودة الحرب كأداة روتينية للسياسة على نطاق عالمي. قبل الاجتياح الروسي،
عاد الحديث عن استعداد مصرف سوريا المركزي لطرح فئة نقدية جديدة من قيمة العشرة آلاف ليرة، جراء ارتفاع معدلات التضخم وانحدار قيمة العملة المحلية، ما أثار مخاوف السوريين من اعتماد النظام على سياسة التوسع
ماذا لو عاد نزار قباني الآن، وألقى نظرةً على المشهد العربي؟ أغلب الظن أنه سيهتف: يا لسذاجتي! وهو يطالع ما كتبه قبل رحيله على هيئة سؤالٍ مفرطٍ في الفانتازيا، بمعايير تلك الأيام، يقول فيه: ثم هل جاء
"كان أكبر أحلامي ألا أشعر أنني وحدي في مواجهة كل هذه المآسي" “في الأشهر الأولى بعد الاعتقال كنت سجينة سؤال (هل فعلًا نجوت؟)، ودون أن تمنحني الحياة فرصة الإجابة، وجدت نفسي مجبرة على خوض حرب جديدة
يجوز للمراقب القول إن الاعتداءات التي شنتها بالأمس ميليشيات إيران اليمنية على الأراضي السعودية كانت، بصورة عامة، مرتقبة لجملة من الأسباب، منها: - الارتباك العالمي في سوق النفط بفعل الحرب الأوكرانية،
من يُراقب تنظيم "هيئة تحرير الشام" وزعيمه أبو محمد الجولاني خلال الأسابيع الماضية، يكاد يتفاجأ بحجم التبدلات التي تطرأ على سلوكه ومحاولة تطبيعه مع المجتمع السوري والعالم. عملياً، يخوض الرجل معركة على
لم تكن هوية دمشق الحقيقية حاضرة في مناهج منظومة الأسد، ولم يتعلم الأطفال في المدارس عن عمرها الممتد الى آلاف السنين وعن قدرتها على احتواء التنوع كنموذج عن التحضر، وليس كنموذج عن التحضر فحسب بل التنوع
أن يحتفي المغرب بقرار الحكومة الإسبانية اعتماد مقاربته بالصحراء باعتبارها "الأساس الأكثر جدية ومصداقية وواقعية لحل هذا النزاع"، مع التنصيص على "احترام الوحدة الترابية للبلدين" أمر مفهوم. وأن تشهد