لا نعرف شيئاً عن هارون بن يحيى، صاحب "الرحلة إلى القسطنطينية وروما" في أواسط القرن التاسع الميلادي (قبل العام 867 م ترجيحاً)، سوى أنه أُسر من مدينة عسقلان على الساحل الشامي، ونقل إلى القسطنطينية عبر
أثارت تصريحات وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الأسبوع الماضي، حول قرب عودة النظام إلى جامعة الدول العربية، تخوف كثيرين من أن تكون موسكو قد نجحت بعقد صفقة ما تقرب النظام أكثر من استعادة موقعه الذي
شهران أم تسعة أشهر؟ هذا هو التساؤل المتداول اليوم على نطاق واسع فيما يخص أحدث «الحوادث» التي وقعت داخل منشأة نطنز النووية الإيرانية، حيث تعكف إيران على برنامج ضخم لتخصيب اليورانيوم. وجرى إيعاز الحادث
أثارت صحيفة "الشرق الأوسط " جدلا، مطلع العام الجاري، بعد إيرادها أنباء عن تلقي موسكو عروضا من معارضين سوريين، تدعو إلى تشكيل "مجلس عسكري" مشترك بين جيش النظام السوري وفصائل مسلحة ومنشقين، بخيارات
يفتتح الصحفي الأميركي جوبي واريك القسم الثاني من الفصل الأول من كتابه "الخط الأحمر" بالعبارة التاليّة "شيء ما وقع من السماء"، وتدور أحداث هذا القسم في سراقب ، يوم الـ 29 من أبريل عام 2013، يومها،
لم تعد أحلامنا التخرج من الجامعة والحصول على فرصة عمل لإكمال الطريق في هذه الحياة الموحشة، بل نبحث عن وسيلة نقل لنصل إلى البيت أو الجامعة، هذه كلمات رامي ابن التاسعة عشر عاماً عندما سألناه عن أحلامه
شهد المشرق العربي تطوراتٍ سياسية كثيفة، بدءا باتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، والتي غدت مدخلا إلى العمل على تشكيل "ناتو إقليمي"؛ وعودة البحث في إطلاق الاتفاق النووي الإيراني، مرورا بتشكيل منصة سياسية
عج المشافي الحكومية والخاصة في العاصمة السورية دمشق وباقي المحافظات بأعداد كبيرة من المرضى المقيمين تحت عناوين أو تشخيصات ومسميات كثيرة تندرج تحت أمراض القلب والهضم والصدر وسواها، لكن المفارقة