ذات فجر خريفي من عام 1957. في باحة سجن «لا سانتي»، تم تنفيذ حكم الإعدام في باريس بالسجين جاك فريش. شاب من أسرة ميسورة، وسيم مثل نجوم السينما، تورط في عملية سطو على محل للصرافة. كان قد رأى زورقاً
تدخل المواجهة بين روسيا وتركيا في شمال سوريا مرحلة جديدة هي أشبه بصدام بين الرئيسين فلاديمير بوتين ورجب طيب إردوغان يهدد «زواج المصلحة» الذي نشأ بين «القيصر» و«السلطان» في شكل تراكمي بدءاً من نهاية
روسيا؟ هل سيكون الصراع على إدلب نقطة الافتراق بين الروس والأتراك، وعودة الدفء إلى العلاقات التركية الأميركية؟ هذه الأسئلة، وغيرها الكثير، يطرحها اليوم المهتمون بالشأن السوري، والمتابعون لتطورات
لو كنت جالسا في مطعم وفي المائدة المجاورة زوج يتشاجر مع زوجته لايجوز لك أن تتدخل بينهما لأن المشاجرة شأن عائلي لا يخصك، لكن إذا تطورت المشاجرة فأخرج الزوج سكينا وشرع في طعن زوجته. عندئذ يكون من حقك
التطورات المأساوية في إدلب تكذب مجدداً ادعاءات الرئيس بشار الأسد بأن الحرب قاربت نهايتها مع سيطرته على 90 في المائة من الأراضي السورية، وما من دليل أكبر على تهافت هذا الادعاء سوى حجم المأساة
التقت شخصياتٌ فكرية ودينية وسياسية بدعوة من رابطة العالم الإسلامي - بمقر الأمم المتحدة في جنيف لمناقشة قضايا التطرف العنيف. الموضوع ليس جديداً. لكنّ المدعوين قالوا فيه جديداً كثيراً من وجهات النظر
تسير الأمور في إدلب فيما يبدو على نحو ما توقعناه في المقال السابق، لا الأتراك بصدد البدء بأي هجوم، فالموضوع مؤجل لأن الأولوية لشرق الفرات، ولا الروس أو الإيرانيون وما تبقى من النظام قادرون على شن
أثبتت أحداث السنوات الأخيرة، وخاصة منذ الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003، واستقلال نسبي كبير لاقليم كردستان العراق، تمثل في تشكيل حكومة ورئيس للاقليم، بحماية أمريكية في زمن الحصار الجوي على العراق في