في النهاية لن يحصل أحمد الجربا من أميركا على أكثر من الترهات: حفنة من الدولارات وحفنة من الكلمات الخالية من أي معنى، وحفنة إضافية وممجوجة من تكرار «يبه وهكذا عندما وقف الجربا إلى جانب جون كيري في
تعيش بعض الدول العربية أزماتٍ داخلية حادّة وصل العديد منها إلى مستوى العنف المسلّح، بل إلى حدّ الحروب الأهلية الدموية. والأمر لم يكن محصّلة "مؤامرات خارجية" أو "مخطّطات صهيونية وأجنبية" فقط، رغم وجود
هنالك سجلّ إسرائيلي، حافل، ينطوي على اتهام بعض اليهود بأنهم أعداء للسامية، ليس لأنهم يخالفون الدولة العبرية الرأي في سياسات الاحتلال والاستيطان والتنكيل بالفلسطينيين، إذْ حاشا لله أن يبلغوا هذا
"حدودنا الغربية لا تقف عند شلمجة – على الحدود العراقية غربي الأهواز- بل تصل إلى جنوب لبنان، وهذه المرة الثالثة التي يبلغ نفوذنا سواحل البحر الأبيض المتوسط." الفريق يحيى رحيم صفوي القائد السابق للحرس
بلادنا ليست جزيرة معزولة عن العالم وصراعاته. مجتمعنا مثل كل مجتمعات العالم، لا يخلو من جماعات تستثمر النزاعات الأهلية كي تعزز نفوذها الاجتماعي . يعتقد الكثير من الشخصيات العامة في المملكة
! ليس مفهوما على الإطلاق سلوك «الجيش الحر» تجاه المنظمة الأمنية/ الأصولية التي تسمي نفسها «الدولة الإسلامية في العراق والشام». فقد أعلن قبل بضعة أشهر أكثر من ناطق باسم «الجيش الحر»، أنه قرر خوض معركة
برهنت الدول الغربية أنها، حتى عندما تكون هناك مخاطر، لا تتردد في استخدام إحدى مؤسساتها المالية لمؤازرة سياساتها، خصوصاً عندما تبدو تلك السياسات عاجزة أو أقل من مستوى التحدّي الماثل أمامها. هذا ما
في السادس من أيار /مايو 2011، كانت مدينة حمص تتصدّر سجلّ الشرف في أعداد شهداء الإنتفاضة السورية (قرابة 1500 شهيد)، بعد أقلّ من شهرين على انطلاق أولى تظاهرات الإحتجاج السلمية. ويومذاك، كان الحماصنة في