بما من وجهة نظر ماركسية يمكننا القول أن الثورة السورية بشكل عام هي ثورة فقراء مقموعين بدأت في درعا وامتدت بعدها إلى ريف وضواحي ومدن حلب و ادلب وحماه وديرالزور وحمص ودمشق، وهكذا يمكننا فهم تأخر طبقة
وإذا كانت «قم» هي المرجعية الدينية لحزب الله، فإن دمشق هي المرجعية السياسية والأمنية للحزب وفي لقاء لي مع سماحة السيد حسن نصر الله عام 2004، أكد لي أن كل قطعة سلاح وقطعة ذخيرة تأتي برقم مسلسل عبر
قررت أن انشر المقالة هدية إلى كل شعب سورية مع بداية عام جديد نستقبله وخصوصا المسيحيين منهم .. وهدية ايضا ألى إلى ذكرى من كانا صديقين وفيين: الراحلين الكبيرين: دولة الرئيس فارس الخوري،
صحيح أن للمصريين سجالهم الخاص، لكننا يُمكن أن نرى إلى هذا السجال ـ الصراع ـ على أنه تجسيد لواحد من أعطاب العقل العربي في أحد تجلياته، وهو الميل إلى إقناع العالم بأن هذا العقل قادر على استحضار
انكشف أخيراً، في سورية، ما كان يخفيه أمن الديكتاتورية وأمانها الزائفان من ضروب العنف، كأنَّ دمّلاً قد انفقأ. ظهرت على حقيقتها سكينة الاستبداد الفاسد بوصفها عنفاً منظماً متكرراً، منهجياً، هو أثر
فاز إسلاميون في انتخابات صحيحة في تونس ومصر على أساس وعودهم وبرامجهم الانتخابية، ورأينا في ذلك إشارة إلى أن الشعب بات قادراً على اختيار من يمثله، فالديموقراطية لا تُفصَّل وتخاط على قد
مثل هذا التعرض لمهمة الإبراهيمي يشبه في أحد وجوهه ما تتعرض له مواقف موسكو من القضية السورية. لكن مواقف الأول واضحة تماماً. وعبّر عنها في أكثر من مناسبة. هو يؤمن بأن المشكلة في وجود وجهتي نظر مختلفتين
امرأة مناضلة من ثوار الأرض في مدينة دمشق وريفها، سألها صديق لي أن تكون جزءا من مشروع فكري سياسي فيه كوّة حلم بالغد ، فعاجلته برد غاضب من قلبها الخافق بالمعاناة