نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


39 جماعة يهودية حول العالم تؤيد مقاطعة إسرائيل




أعلنت 39 جماعة يهودية حول العالم تأييدها لمقاطعة إسرائيل، بحسب ما نقلت وسائل إعلام فلسطينية اليوم السبت.


ووقعت جماعات من دول مختلفة، رسالة تعلن فيها دعمها لحركة "المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل (بي دي إس)".

وقالت الجماعات في رسالتها، إن "مثل هذا التحرك لا يعد معاداة للسامية".

وأضافت: "من المهم أكثر من أي وقت مضى التمييز بين العداء أو التحيز ضد اليهود من جهة، والنقد المشروع لسياسات إسرائيل ونظام الظلم من جهة أخرى".

كما قالت إنه "يجب ألا تكون هناك مساواة بين النقد المشروع لإسرائيل والدفاع عن حقوق الفلسطينيين، وبين معاداة السامية".

وأشارت أن هذه المقارنة تقوض كلا من النضال الفلسطيني من أجل الحرية والعدالة والمساواة، والنضال العالمي المناهض لمعاداة السامية.

ومن بين الجماعات الموقعة على الرسالة: صوت اليهود من أجل السلام (الولايات المتحدة)، وأكاديميون من أجل المساواة (إسرائيل)، وصوت اليهود من أجل العمل (بريطانيا)، وأصوات يهودية مستقلة (كندا)، وقضاة السلام الفلسطيني الإسرائيلي (السويد)، والصوت اليهودي للسلام العادل في الشرق الأوسط (ألمانيا)، وغيرها.

ويدعو ناشطو حركة "بي دي إس" إلى مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها لحين إنهاء احتلالها وإقامة دولة فلسطينية في الأراضي المحتلة عام 1967، ووقف الاستيطان ومصادرة الأراضي.

وتنشط حركة المقاطعة في الكثير من الدول الأوروبية، والولايات المتحدة الأمريكية، ودول أمريكا الجنوبية، وخاصة في الجامعات.

وفي السنوات الأخيرة، اعتبرت إسرائيل الحركة "عدوا"، ودعت الكثير من الحكومات الغربية إلى حظر نشاطاتها على أراضيها، بعد أن نجحت الحركة في إقناع العديد من الشركات الغربية بسحب استثماراتها من المستوطنات.

وكالة الاناضول
السبت 21 يوليوز 2018