ووفق المركز فإن روسيا مسؤولة عن الانتهاك الأشد فتكاً بالصحفيين خلال الشهر الماضي، إذ قتل إعلامي جراء الاستهداف المباشر للطيران الحربي الروسي في محافظة إدلب، فيما لفت إلى استمرار هيئة تحرير الشام بالتضييق على الحريات الإعلامية بمسؤوليتها عن احتجاز 3 إعلاميين في إدلب أيضاً.
وقتل المصور والناشط الإعلامي رشيد البكر، جراء قصف الطيران الحربي الروسي مكان تواجده في منطقة الدويلة بريف إدلب، أثناء تغطيته فعالية عسكرية تابعة للجبهة الوطنية للتحرير. ليرتفع بذلك عدد الإعلاميين الذين وثق المركز مقتلهم منذ آذار 2011 إلى 459 إعلامياً.
إلى جانب ذلك احتجزت هيئة تحرير الشام ثلاثة إعلاميين في محافظة إدلب خلال الشهر الماضي، إذ احتجزت الناشط الإعلامي محمد نعسان دبل، في ريف مدينة "دركوش" غربي إدلب، إلى أن أفرجت عنه في اليوم التالي دون أن تنشر توضيحاً عن الأسباب التي دفعتها لاحتجازه.
كما احتجزت الإعلامي أنس تريسي على خلفية مراجعته للنائب العام في حكومة الانقاذ لمتابعة قضية الإعلامي محمد صالح حاج يوسف الذي احتجزته قبل يوم، بحجة انتقاده للحكومة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقتل المصور والناشط الإعلامي رشيد البكر، جراء قصف الطيران الحربي الروسي مكان تواجده في منطقة الدويلة بريف إدلب، أثناء تغطيته فعالية عسكرية تابعة للجبهة الوطنية للتحرير. ليرتفع بذلك عدد الإعلاميين الذين وثق المركز مقتلهم منذ آذار 2011 إلى 459 إعلامياً.
إلى جانب ذلك احتجزت هيئة تحرير الشام ثلاثة إعلاميين في محافظة إدلب خلال الشهر الماضي، إذ احتجزت الناشط الإعلامي محمد نعسان دبل، في ريف مدينة "دركوش" غربي إدلب، إلى أن أفرجت عنه في اليوم التالي دون أن تنشر توضيحاً عن الأسباب التي دفعتها لاحتجازه.
كما احتجزت الإعلامي أنس تريسي على خلفية مراجعته للنائب العام في حكومة الانقاذ لمتابعة قضية الإعلامي محمد صالح حاج يوسف الذي احتجزته قبل يوم، بحجة انتقاده للحكومة على مواقع التواصل الاجتماعي.