المستشار الألماني السابق جيرهارد شرودر
يناقش المنتدى الذي يفتتحه المستشار الألماني السابق جيرهارد شرودر الفرص الواعدة لنمو القطاع اللوجستي في منطقة الشرق الأوسط والفرص المتاحة أمام الاستثمارات الخليجية للاستحواذ على حصة كبيرة من هذا القطاع الواعد خلال المرحلة الاقتصادية المقبلة.
ويشكل الحدث منصة للتواصل المباشر بين المزودين المحليين لخدمات النقل والإمداد والتخزين وبين الخبراء العالميين في هذا المجال.
ويقدم عبد الله راشد العتيبة عضو المجلس التنفيذي بإمارة أبوظبي كلمة رئيسية في افتتاح المنتدى يتحدث فيها عن تطورات البنية التحتية اللوجستية والتي تعد جزءاً رئيسياً من الرؤية الاقتصادية التي نصت عليها خطة "أبوظبي 2030".
فبموجب تلك الخطة بعيدة المدى وضعت إمارة أبوظبي ضمن أولوياتها الفورية تطوير بنية تحتية كافية وقوية قادرة على دعم النمو الاقتصادي المتوقع في الإمارة.
وقال علي بن حرمل الظاهري رئيس مجلس جامعة أبوظبي التنفيذي أن مشاريع البنية التحتية الحديثة التي تطورها أبوظبي ستساهم في ترسيخ المكانة العالمية للامارات كهمزة وصل رئيسية بين الأسواق الأوربية والآسيوية.
واضاف:"سيعمل المنتدى اللوجستي العالمي وفق محورين رئيسيين حيث سيساهم في تحديد التطورات اللازم إجراؤها على قطاع خدمات النقل والإمداد المحلي لتتوافق مع المتطلبات العالمية سواء القائمة حالياً أو المتوقعة مستقبلا كما سيقدم للحضور رؤية أوضح حول المهارات والخبرات المطلوبة لإدارة سلاسل التوريد وفق أحدث توجهات القطاع اللوجستي عالمياً".
يأتي "المنتدى اللوجستي العالمي" في ظل اتفاقية التعاون التي وقعتها "جامعة أبوظبي" مع جامعة برلين للتقنية والتي تهدف إلى استقطاب الخبرة الألمانية المتطورة في هذا المجال من خلال تنظيم سلسلة من الفعاليات وتطوير برامج أكاديمية ذات جودة عالية قائمة على المعرفة في مجال إدارة سلاسل التوريد والخدمات اللوجستية.
ويناقش المشاركون في المنتدى المشاريع الناجحة التحديات المتوقعة للشركات ومزودي الخدمات اللوجستية في دولة الإمارات مع تقديم حلول عملية لهذه التحديات.
وسيشهد اليوم الثاني للمنتدى سلسلة من الندوات التفاعلية التي يديرها خبراء ومستشارون في القطاع اللوجستي، والتي تتيح للحاضرين التعرف على أنجح الطرق لتطوير أعمالهم والاستفادة من النمو المتوقع للقطاع.
b[
ويشكل الحدث منصة للتواصل المباشر بين المزودين المحليين لخدمات النقل والإمداد والتخزين وبين الخبراء العالميين في هذا المجال.
ويقدم عبد الله راشد العتيبة عضو المجلس التنفيذي بإمارة أبوظبي كلمة رئيسية في افتتاح المنتدى يتحدث فيها عن تطورات البنية التحتية اللوجستية والتي تعد جزءاً رئيسياً من الرؤية الاقتصادية التي نصت عليها خطة "أبوظبي 2030".
فبموجب تلك الخطة بعيدة المدى وضعت إمارة أبوظبي ضمن أولوياتها الفورية تطوير بنية تحتية كافية وقوية قادرة على دعم النمو الاقتصادي المتوقع في الإمارة.
وقال علي بن حرمل الظاهري رئيس مجلس جامعة أبوظبي التنفيذي أن مشاريع البنية التحتية الحديثة التي تطورها أبوظبي ستساهم في ترسيخ المكانة العالمية للامارات كهمزة وصل رئيسية بين الأسواق الأوربية والآسيوية.
واضاف:"سيعمل المنتدى اللوجستي العالمي وفق محورين رئيسيين حيث سيساهم في تحديد التطورات اللازم إجراؤها على قطاع خدمات النقل والإمداد المحلي لتتوافق مع المتطلبات العالمية سواء القائمة حالياً أو المتوقعة مستقبلا كما سيقدم للحضور رؤية أوضح حول المهارات والخبرات المطلوبة لإدارة سلاسل التوريد وفق أحدث توجهات القطاع اللوجستي عالمياً".
يأتي "المنتدى اللوجستي العالمي" في ظل اتفاقية التعاون التي وقعتها "جامعة أبوظبي" مع جامعة برلين للتقنية والتي تهدف إلى استقطاب الخبرة الألمانية المتطورة في هذا المجال من خلال تنظيم سلسلة من الفعاليات وتطوير برامج أكاديمية ذات جودة عالية قائمة على المعرفة في مجال إدارة سلاسل التوريد والخدمات اللوجستية.
ويناقش المشاركون في المنتدى المشاريع الناجحة التحديات المتوقعة للشركات ومزودي الخدمات اللوجستية في دولة الإمارات مع تقديم حلول عملية لهذه التحديات.
وسيشهد اليوم الثاني للمنتدى سلسلة من الندوات التفاعلية التي يديرها خبراء ومستشارون في القطاع اللوجستي، والتي تتيح للحاضرين التعرف على أنجح الطرق لتطوير أعمالهم والاستفادة من النمو المتوقع للقطاع.
b[