
ابو ايوب المصري القائد العسكري لتنظيم القاعدة في العراق
وقالت حسنة اليمنية التي اعتقلت في المنزل الذي دهمته القوات المشتركة في منطقة الثرثار الصحراوية (10 كلم جنوب غرب تكريت) خلال اعترافات حصلت عليها صحيفة البيان العراقية ان المصري "اتهمها مرة بانها عدوة الدولة الاسلامية لانها سألته اين دولة العراق الاسلامية التي تتحدثون عنها ونحن نسكن هنا في الصحراء".
ويرأس صحيفة البيان ياسين مجيد مستشار رئيس الوزراء نوري المالكي.
وقالت حسنة انها تزوجت من المصري في صنعاء عام 1998 ولها منه ثلاثة اطفال مؤكدة ان اسمه الحقيقي هو عبد المنعم عز الدين علي البدوي لكنه دخل اليمن بجواز مصري باسم يوسف حداد لبيب ومارس التعليم في احدى القرى خارج العاصمة، وذكرت انه كان يبقى في القرية اكثر من شهر ويتردد عليها ليوم او يومين.
واضافت انه سبقها في الوصول الى بغداد عبر دولة الامارات ولحقت به قادمة من عمان عام 2002 ومكثا في منطقة الكرادة لمدة تزيد على سبعة اشهر وفي العامرية ستة اشهر، ثم انتقلا الى منطقة بغداد الجديدة، وفي هذا الوقت من عام 2003 سقط نظام صدام ودخلت القوات الاميركية الى بغداد.
واكدت حسنة انها لم تعرف ان زوجها هو ابو ايوب المصري الا بعد قتل الزرقاوي عام 2006.
يشار الى ان المصري المعروف كذلك باسم ابو حمزة المهاجر حل محل ابو مصعب الزرقاوي الذي قتل في ضربة جوية في تموز/يوليو 2006 وهو المسؤول المباشر عن التفجيرات الدامية التي تستهدف المدنيين في العراق".
واكدت حسنة انها "كانت تستمع الى الاخبار من راديو صغير وتسأله عن اسباب قتل الناس والاطفال فلا يجيبها".
واضافت في اعترافاتها انه "عندما خرج من بغداد استأجر بيتا في احد بساتين محافظة ديالى وبعد شهر واحد انتقل منه الى بيت في مكان تجهله وهو عبارة عن منزل بطابقين وان القوات الاميركية هاجمت المنزل وقتلت الشخص الذي يقيم في الطابق العلوي وقبضت على زوجته (يمنية الجنسية ايضا) ثم اطلقت سراحها بعد يوم واحد فقط.
واكدت الزوجة ان زوجها "نجا من الهجوم وهربنا الى الفلوجة انا وهو وزوجة القتيل، وبعد احداث الفلوجة الثانية غادرنا الى منطقة زوبع في ابو غريب وفي عام 2007 سكنا منطقة الثرثار وتنقلنا في اكثر من مكان الى ان تم اكتشاف المكان ومهاجمته وقتله مع ابو عمر البغدادي
ويرأس صحيفة البيان ياسين مجيد مستشار رئيس الوزراء نوري المالكي.
وقالت حسنة انها تزوجت من المصري في صنعاء عام 1998 ولها منه ثلاثة اطفال مؤكدة ان اسمه الحقيقي هو عبد المنعم عز الدين علي البدوي لكنه دخل اليمن بجواز مصري باسم يوسف حداد لبيب ومارس التعليم في احدى القرى خارج العاصمة، وذكرت انه كان يبقى في القرية اكثر من شهر ويتردد عليها ليوم او يومين.
واضافت انه سبقها في الوصول الى بغداد عبر دولة الامارات ولحقت به قادمة من عمان عام 2002 ومكثا في منطقة الكرادة لمدة تزيد على سبعة اشهر وفي العامرية ستة اشهر، ثم انتقلا الى منطقة بغداد الجديدة، وفي هذا الوقت من عام 2003 سقط نظام صدام ودخلت القوات الاميركية الى بغداد.
واكدت حسنة انها لم تعرف ان زوجها هو ابو ايوب المصري الا بعد قتل الزرقاوي عام 2006.
يشار الى ان المصري المعروف كذلك باسم ابو حمزة المهاجر حل محل ابو مصعب الزرقاوي الذي قتل في ضربة جوية في تموز/يوليو 2006 وهو المسؤول المباشر عن التفجيرات الدامية التي تستهدف المدنيين في العراق".
واكدت حسنة انها "كانت تستمع الى الاخبار من راديو صغير وتسأله عن اسباب قتل الناس والاطفال فلا يجيبها".
واضافت في اعترافاتها انه "عندما خرج من بغداد استأجر بيتا في احد بساتين محافظة ديالى وبعد شهر واحد انتقل منه الى بيت في مكان تجهله وهو عبارة عن منزل بطابقين وان القوات الاميركية هاجمت المنزل وقتلت الشخص الذي يقيم في الطابق العلوي وقبضت على زوجته (يمنية الجنسية ايضا) ثم اطلقت سراحها بعد يوم واحد فقط.
واكدت الزوجة ان زوجها "نجا من الهجوم وهربنا الى الفلوجة انا وهو وزوجة القتيل، وبعد احداث الفلوجة الثانية غادرنا الى منطقة زوبع في ابو غريب وفي عام 2007 سكنا منطقة الثرثار وتنقلنا في اكثر من مكان الى ان تم اكتشاف المكان ومهاجمته وقتله مع ابو عمر البغدادي