أوضحت "أحمد" خلال لقاء صحفي أجرته قناة بي بي سي معها، "اجتماعي مع حكومة الأسد لم تتطرق لقضايا الأمن والمناطق النفطية التي ستبقى تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، إلى أن يتم التوصل الى حل سياسي في سوريا.
وبحسب المصدر؛ قالت "أحمد" إن قوات "قسد" من الممكن أن تكون جزءا من "جيش الأسد"، في حال التوصل لاتفاق تفاوضي حول مستقبل سوريا ونظام البلاد اللامركزي.
وكانت أوفدت مسد وفدين إلى دمشق لإعادة العلاقات مع النظام والاتفاق على إدارة المناطق الخاضعة لسيطرتها بعد أن شعرت بأن واشنطن قد تتخلى عن دعمهم.
وبحسب المصدر؛ قالت "أحمد" إن قوات "قسد" من الممكن أن تكون جزءا من "جيش الأسد"، في حال التوصل لاتفاق تفاوضي حول مستقبل سوريا ونظام البلاد اللامركزي.
وكانت أوفدت مسد وفدين إلى دمشق لإعادة العلاقات مع النظام والاتفاق على إدارة المناطق الخاضعة لسيطرتها بعد أن شعرت بأن واشنطن قد تتخلى عن دعمهم.