نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


ابنة السلطان عبد الحميد لأتاتورك:دعوني أموت في غرفتي






تجدد الحديث عن وثيقة عثمانية نشرت وسائل إعلام تركية نسخة من برقية كانت أرسلتها ابنة السلطان العثماني عبد الحميد إلى كمال أتاتورك في اليوم التالي لصدور قرار نفي أفراد العائلة خارج البلاد.


  ولفتت صحيفة " هيبر ترك" إلى أن الكشف عن هذه الوثيقة يتزامن مع مرور الذكرى 94 لسقوط الدولة العثمانية
 وأفادت الصحيفة بأن سنيحة بنت السلطان عبد الحميد توسلت في برقيتها إلى كمال أتاتورك بأن يحفظ لها حياتها وأن يسمح لها بأن تقضي آخر أيامها في غرفتها قائلة: "أنا كبيرة في السن جدا. أرجوكم لا تطلقوا النار علي، أرجوكم اسمحوا لي أن أقضي أيامي الأخيرة في غرفتي".
وخاطبت ابنة السلطان عبد الحميد أتاتورك في برقيتها قائلة: "عمري الآن 78 عاما، ولا قدرة لي حتى على الخروج من حجرتي. اسمحوا لي وأنا امرأة عجوز أن أقضي ما تبقى من عمري في غرفتي".
كمال أتاتورك وسلطات الجمهورية لم تصغ حينها لتوسلات ابنة السلطان عبد الحميد، حيث رُحلت ضمن 155 من أفراد السلالة العثمانية إلى الخارج، وقضت السلطانة سنيحة ما تبقى من عمرها في مدينة نيس الفرنسية إلى أن توفيت عام 1931.
 

هيبر ترك - وكالات
الاثنين 5 مارس 2018