بذلك تتدنى شعبية ماكرون إلى مستوى لم تصل إليه من قبل منذ انتخابه في أيار/مايو 2017.
وفقد ماكرون أغلب التأييد بين جماعات البيئة وحماية الطبيعة، وذلك على خلفية استقالة الناشط البيئي نيكولا هولو من منصبه كوزير للبيئة في الشهر الماضي.
يذكر أن أعلى نسبة تأييد حصل عليها ماكرون كانت في أول شهرين بعد توليه مهام منصبه، إذ وصلت إلى 62% في أيار/مايو وإلى 64% في حزيران/يونيو من العام الماضي.
وفقد ماكرون أغلب التأييد بين جماعات البيئة وحماية الطبيعة، وذلك على خلفية استقالة الناشط البيئي نيكولا هولو من منصبه كوزير للبيئة في الشهر الماضي.
يذكر أن أعلى نسبة تأييد حصل عليها ماكرون كانت في أول شهرين بعد توليه مهام منصبه، إذ وصلت إلى 62% في أيار/مايو وإلى 64% في حزيران/يونيو من العام الماضي.