وذكر مكتب الأسد في بيان أن الرئيس السوري بشار الأسد "لا يشرفه" أن يحمل وساما من "بلد عبد للولايات المتحدة ويدعم الإرهابيين".
وكان الأسد قد حصل على الوسام في عام 2001 من الرئيس الأسبق جاك شيراك، بعد مدة قصيرة من توليه الرئاسة خلفا لوالده حافظ الأسد.
وأعيد الوسام إلى فرنسا عبر السفارة الرومانية في دمشق، التي تمثل حاليا المصالح الفرنسية في سورية.
وجاءت الضربة الامريكية البريطانية الفرنسية المشتركة على سورية بعد أن اتهمت المعارضة الأسد بشن هجوم كيماوي في مدينة دوما السورية ومقتل العشرات.
وكان الأسد قد حصل على الوسام في عام 2001 من الرئيس الأسبق جاك شيراك، بعد مدة قصيرة من توليه الرئاسة خلفا لوالده حافظ الأسد.
وأعيد الوسام إلى فرنسا عبر السفارة الرومانية في دمشق، التي تمثل حاليا المصالح الفرنسية في سورية.
وجاءت الضربة الامريكية البريطانية الفرنسية المشتركة على سورية بعد أن اتهمت المعارضة الأسد بشن هجوم كيماوي في مدينة دوما السورية ومقتل العشرات.