نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي


الامارات تجمد 41 رصيدا مصرفياً تنفيذا للعقوبات الدولية على ايران




دبي - امر البنك المركزي الاماراتي بتجميد 41 رصيدا مصرفيا تشملها العقوبات الدولية المفروضة على ايران، حسبما افادت صحيفة اميريتس بيزنس 24/7 الاقتصادية


عمم البنك المركزي مذكرة على سائر المصارف والصرافين والشركات طلبت تجميد التحويلات الى اشخاص وكيانات تشملها العقوبات
عمم البنك المركزي مذكرة على سائر المصارف والصرافين والشركات طلبت تجميد التحويلات الى اشخاص وكيانات تشملها العقوبات
وبحسب الصحيفة، عمم البنك المركزي مذكرة على سائر المصارف والصرافين وشركات الاسثتمار والتمويل العاملة في الامارات طلبت ايضا تجميد التحويلات الى اشخاص وكيانات تشملها العقوبات التي تبناها مجلس الامن في التاسع من حزيران/يونيو.

واشارت المذكرة الى ان القرار يستند الى العقوبات "المتعلقة بحظر انتشار الاسلحة النووية".

الا ان المذكرة حذرت من مغبة استهداف ارصدة او تحويلات لاشخاص وكيانات غير مشمولة في عقوبات مجلس الامن.

وكانت تقارير صحافية نقلت عن مصدر اماراتي رسمي قوله ان السلطات اغلقت اكثر من 40 شركة محلية ودولية انتهكت العقوبات الدولية عبر القيام ببيع ايران مواد يمكن استخدامها في صناعة اسلحة نووية.

وانخفض حجم التبادل التجاري بين ايران والامارات في السنوات الاخيرة من حوالى عشرة مليارات دولار سنويا الى سبعة مليارات دولار العام الماضي فيما استحوذت دبي لوحدها على حوالى 5,7 مليار دولار من هذا التبادل، بحسب ارقام مجلس الاعمال الايراني في الامارات.

واصدر مجلس الامن الدولي في التاسع من حزيران/يونيو القرار رقم 1929 الذي فرض سلسلة جديدة من العقوبات على ايران بهدف دفع طهران الى وقف انشطة تخصيب اليورانيوم.

ونصت تلك العقوبات على اجراء عمليات تفتيش في عرض البحار على السفن التي يعتقد انها تحمل مواد محظورة الى ايران، كما اضافت اربعين كيانا ايرانيا الى قائمة الاشخاص والمجموعات الخاضعين لقيود السفر كما اشتملت على عقوبات مالية.

وفرض مجلس الامن الدولي حتى الان على ايران اربع مجموعات من العقوبات تستهدف سياستها النووية.

ويشتبه المجتمع الدولي في ان طهران، رغم نفيها المتكرر، تسعى الى امتلاك السلاح الذري تحت غطاء برنامج نووي مدني

أ ف ب
الاثنين 28 يونيو 2010