نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى


البنتاغون يحقق في استخدام العشرات من موظفيه حواسيب الوزارة لتصفح مواقع إباحية




واشنطن - أظهرت وثائق حكومية نشرت أمس، أن عشرات الموظفين السابقين والحاليين والمتعاقدين مع وزارة الدفاع الأمريكية، "بنتاغون،" ربما عرضوا الأمن القومي للخطر عبر الدخول في مواقع إباحية ومواقع للجنس مع أطفال أو شراء مواد منها


من بين المدرجين في اللائحة أشخاص يحملون معلومات على درجة عالية من السرية
من بين المدرجين في اللائحة أشخاص يحملون معلومات على درجة عالية من السرية
وتشير سلسلة التقارير التي كشف عنها البنتاغون مؤخراً، إن من بين المدرجين في اللائحة أشخاص يحملون معلومات على درجة عالية من السرية، أو تصاريح أمنية رفيعة، عملوا ضمن دوائر الوزارة منها "وكالة الأمن القومي" ومكتب الاستطلاع القومي، اللذان يعدان من أبرز وكالات المخابرات في البلاد.

ويعتقد أن المشتبه بهم استخدموا أجهزة الكمبيوتر الخاصة بالعمل لتصفح مواقع جنس الأطفال.

وكانت صحيفة "بوستن غلوب" قد أشارت إلى التحقيقات الجارية، والتي امتدت على مدى سنوات.

وجاء في تقرير صادر في أكتوبر/تشرين الأول عام 2008، عن "خدمات التحقيقات الجنائية بوزارة الدفاع الأمريكية: ""التصوير الإباحي للأطفال غير مشروع، والاشتراك في مواد تجارية عن جنس الأطفال، وارتباطها بوزارة الدفاع يعرض الوزارة والجيش والأمن القومي للخطر من خلال تعريض أنظمة الحواسيب والمنشآت العسكرية والتصاريح الأمنية للخطر."

وتابع التقرير : "وبالإضافة إلى ذلك ، فإنه يضع وزارة الدفاع لخطر الابتزاز والرشوة والتهديد، لا سيما وأن هؤلاء الأفراد يتسن لهم الوصول إلى المنشآت العسكرية".

ورفض غاري كوموفورد، من مكتب المفتش العام بوزارة الدفاع الأمريكي التعليق على هذه الحالات

سي ان ان
السبت 24 يوليوز 2010