وتسبب اختفاء صحفي سعودي، دخل قنصلية بلاده في إسطنبول منذ 2 أكتوبر/ تشرين أول الجاري، ولم يخرج منها بحسب خطيبته، في تبادل التهديدات بين المملكة والولايات المتحدة.
وبلغ سعر صرف الدولار الأمريكي في التعاملات الفورية اليوم الإثنين، 3.752 ريالا/ دولار واحد، مقارنة مع متوسط 3.75 ريالا/ دولار سابقا.
وتربط السعودية عبر مؤسسة النقد العربي (البنك المركزي)، سعر عملتها (الريال) عند 3.75 للدولار.
وهددت السعودية (أكبر منتج في "أوبك" وأكبر مصدر في العالم)، في بيان أوردته وكالة الأنباء الرسمية (واس)، الأحد، بالرد على أية عقوبات قد تطالها.
وسبق البيان السعودي، تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تصريحات صحفية، بعقوبات قاسية، في حال ثبوت مقتل الصحفي جمال خاشقجي، عقب دخوله قنصلية بلاده في إسطنبول.
هذا و قد هوت سوق الأسهم السعودية يوم امس الأحد وسط قلق المستثمرين من تدهور العلاقات مع المجتمع الدولي في خضم تداعيات قضية الصحفي السعودي البارز جمال خاشقجي، كما لم تسلم أسواق الإمارات أيضا من ارتدادات هذه القضية.
وبعد مرور نحو ساعتين على بدء التداولات هبط مؤشر البورصة السعودي 7% مسجلا أكبر خسائره منذ ديسمبر/كانون الأول 2014 حين انهارت أسعار النفط، قبل أن يقلص قليلا من خسائره لاحقا.
وحتى قبل إغلاق السوق تداولاته بقليل منيت أسهم 182 شركة بخسائر متفاوتة، في حين لم تنجح بالصعود سوى أربع شركات فقط.
ونزل سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) أكبر منتج للبتروكيميائيات في المنطقة بنسبة تقارب 8%.
وخسر مؤشر السوق المالية السعودية في أول يوم من الأسبوع كل المكتسبات التي حققها منذ بداية العام.
وتقدر خسائر السوق المالية السعودية -وهي الأكبر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا- بنحو خمسين مليار دولار خلال جلستي الخميس واليوم الأحد، وفق وكالة الأنباء الفرنسية.
ونقلت الوكالة عن محمد زيدان -من شركة "ثينك ماركتس"- قوله إن هبوط مؤشر السوق السعودية يأتي بسبب حالة هلع في البيع لأسباب سياسية واقتصادية.
وأضاف أن "هناك حالة من عدم اليقين مما يحدث بسبب اختفاء الكاتب جمال خاشقجي".
وقالت خطيبة خاشقجي خديجة جنكيز، في تصريحات إعلامية، إنها رافقته حتى مبنى القنصلية بإسطنبول، وإنه دخل المبنى ولم يخرج منه.
وبلغ سعر صرف الدولار الأمريكي في التعاملات الفورية اليوم الإثنين، 3.752 ريالا/ دولار واحد، مقارنة مع متوسط 3.75 ريالا/ دولار سابقا.
وتربط السعودية عبر مؤسسة النقد العربي (البنك المركزي)، سعر عملتها (الريال) عند 3.75 للدولار.
وهددت السعودية (أكبر منتج في "أوبك" وأكبر مصدر في العالم)، في بيان أوردته وكالة الأنباء الرسمية (واس)، الأحد، بالرد على أية عقوبات قد تطالها.
وسبق البيان السعودي، تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تصريحات صحفية، بعقوبات قاسية، في حال ثبوت مقتل الصحفي جمال خاشقجي، عقب دخوله قنصلية بلاده في إسطنبول.
هذا و قد هوت سوق الأسهم السعودية يوم امس الأحد وسط قلق المستثمرين من تدهور العلاقات مع المجتمع الدولي في خضم تداعيات قضية الصحفي السعودي البارز جمال خاشقجي، كما لم تسلم أسواق الإمارات أيضا من ارتدادات هذه القضية.
وبعد مرور نحو ساعتين على بدء التداولات هبط مؤشر البورصة السعودي 7% مسجلا أكبر خسائره منذ ديسمبر/كانون الأول 2014 حين انهارت أسعار النفط، قبل أن يقلص قليلا من خسائره لاحقا.
وحتى قبل إغلاق السوق تداولاته بقليل منيت أسهم 182 شركة بخسائر متفاوتة، في حين لم تنجح بالصعود سوى أربع شركات فقط.
ونزل سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) أكبر منتج للبتروكيميائيات في المنطقة بنسبة تقارب 8%.
وخسر مؤشر السوق المالية السعودية في أول يوم من الأسبوع كل المكتسبات التي حققها منذ بداية العام.
وتقدر خسائر السوق المالية السعودية -وهي الأكبر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا- بنحو خمسين مليار دولار خلال جلستي الخميس واليوم الأحد، وفق وكالة الأنباء الفرنسية.
ونقلت الوكالة عن محمد زيدان -من شركة "ثينك ماركتس"- قوله إن هبوط مؤشر السوق السعودية يأتي بسبب حالة هلع في البيع لأسباب سياسية واقتصادية.
وأضاف أن "هناك حالة من عدم اليقين مما يحدث بسبب اختفاء الكاتب جمال خاشقجي".
وقالت خطيبة خاشقجي خديجة جنكيز، في تصريحات إعلامية، إنها رافقته حتى مبنى القنصلية بإسطنبول، وإنه دخل المبنى ولم يخرج منه.