وقال ولد عبد العزيز، في مؤتمر صحفي عقده في وقت متأخر من ليل الخميس/الجمعة إن "الاسلاميين تسببوا في جميع المآسي التي وقعت في البلدان العربية ، وكانوا سببا في خراب بلدان كثيرة أكثر".
واتهم ولد عبد العزيز الاسلاميين بخدمة أهداف اسرائيل وهي تدمير الدول العربية وعزلها واضعافها وهذا ما فعله الإسلاميون فيما يعرف بـ"الثورات".
وأضاف الرئيس الموريتاني إن المآسي التي شهدها العالم العربي تعود طبعا إلى" احتلال" فلسطين لكن هذه المآسي تفاقمت أكثر بسبب استغلال الدين في مجال السياسة ،مما قاد الدول العربية إلى الدمار والفشل وجعل إسرائيل في وضع مريح دون أن تتكلف شيئا في ذلك.
وتابع ولد عبد العزيز إن تغيير الدستور أمر ممكن، وأنه لا مواد محصنة في الدستور ولا يوجد دستور جامد أو مواد جامدة.
وذكر أن الأغلبية، التي تمثلت في الحصول على 120 مقعدا من أصل 157 مقعدا، أغلبية مريحة تمكن الحكومة بعد فاتح تشرين أول/ أكتوبر المقبل من تمرير أي مشروع تراه مناسبا.
وأشار إلى عدم وجود أي مادة في الدستور الموريتاني الحالي تحظر على رئيس الجمهورية أو أعضاء الحكومة ،مساندة طرف سياسي أو حزب سياسي أو العمل لصالح حزب ينتمون إليه ،من أجل الحصول على أغلبية برلمانية أو كسب معركة انتخابية، مستغربا انخراط من يتشدقون بالديمقراطية وراء هذه الدعاية غير المؤسسة والسخيفة.
واتهم ولد عبد العزيز الاسلاميين بخدمة أهداف اسرائيل وهي تدمير الدول العربية وعزلها واضعافها وهذا ما فعله الإسلاميون فيما يعرف بـ"الثورات".
وأضاف الرئيس الموريتاني إن المآسي التي شهدها العالم العربي تعود طبعا إلى" احتلال" فلسطين لكن هذه المآسي تفاقمت أكثر بسبب استغلال الدين في مجال السياسة ،مما قاد الدول العربية إلى الدمار والفشل وجعل إسرائيل في وضع مريح دون أن تتكلف شيئا في ذلك.
وتابع ولد عبد العزيز إن تغيير الدستور أمر ممكن، وأنه لا مواد محصنة في الدستور ولا يوجد دستور جامد أو مواد جامدة.
وذكر أن الأغلبية، التي تمثلت في الحصول على 120 مقعدا من أصل 157 مقعدا، أغلبية مريحة تمكن الحكومة بعد فاتح تشرين أول/ أكتوبر المقبل من تمرير أي مشروع تراه مناسبا.
وأشار إلى عدم وجود أي مادة في الدستور الموريتاني الحالي تحظر على رئيس الجمهورية أو أعضاء الحكومة ،مساندة طرف سياسي أو حزب سياسي أو العمل لصالح حزب ينتمون إليه ،من أجل الحصول على أغلبية برلمانية أو كسب معركة انتخابية، مستغربا انخراط من يتشدقون بالديمقراطية وراء هذه الدعاية غير المؤسسة والسخيفة.