
القذافي بالمظلة أمام قصره المحصن في باب العزيزية
وقال "كنت اريد ان ارى الشباب في الساحة الخضراء. فقط كي اثبت اني في طرابلس وليس في فنزويلا وتكذيب التلفزيونات، هؤلاء الكلاب" وذلك ردا على اخبار بثتها الاثنين عدة محطات تلفزة ووسائل اعلام دولية قالت انه غادر ليبيا الى فنزويلا.
واظهرت الصور التي بثها التلفزيون الليبي العقيد القذافي يرتدي معطفا وهو يصعد الى سيارة ويحمل مظلة للاحتماء من المطر، وذلك امام منزله في باب العزيزية.
ومهد التلفزيون قبل كلمة القذافي بالاعلان عبر شريط احمر لخبر عاجل جاء فيه "الاخ قائد الثورة يفند في تصريح مباشر لقناة الجماهيرية الفضائية امام بيته الصامد اشاعات الاذاعات المغرضة".
وكان وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ اعلن الاثنين ان الزعيم الليبي قد يكون في طريقه الى فنزويلا، مشيرا الى "معلومات تعلن توجهه" الى هناك.
وصرح هيغ للصحافيين في بروكسل انه ليست لديه معلومات او تقارير بان القذافي في فنزويلا، الا انه اضاف "لقد رايت معلومات تشير الى انه في الطريق الى هناك".
وجاءت تصريحات الوزير البريطاني للصحافيين عقب اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الاوروبي تركز على الاحتجاجات التي تجتاح ليبيا وغيرها من دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا.
ويعتبر قصر باب العزيزية حيث يقيم القذافي مقرا محصنا ضد الاسلحة النووية ويتوقع مراقبون ان تكون معركة الحسم في ليبيا امام ذلك القصر حيث يعيش القذافي واولاده
وقد دل ظهور العقيد القذافي امام باب منزله على الوضع الامني الخطير في العاصمة حيث لم يستطع الزعيم الذي يفاخر بانه محبوب من شعبه الوصول الى الساحة الخضراء كما جاء في الكلمة التي رافقت ظهوره القصير
واظهرت الصور التي بثها التلفزيون الليبي العقيد القذافي يرتدي معطفا وهو يصعد الى سيارة ويحمل مظلة للاحتماء من المطر، وذلك امام منزله في باب العزيزية.
ومهد التلفزيون قبل كلمة القذافي بالاعلان عبر شريط احمر لخبر عاجل جاء فيه "الاخ قائد الثورة يفند في تصريح مباشر لقناة الجماهيرية الفضائية امام بيته الصامد اشاعات الاذاعات المغرضة".
وكان وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ اعلن الاثنين ان الزعيم الليبي قد يكون في طريقه الى فنزويلا، مشيرا الى "معلومات تعلن توجهه" الى هناك.
وصرح هيغ للصحافيين في بروكسل انه ليست لديه معلومات او تقارير بان القذافي في فنزويلا، الا انه اضاف "لقد رايت معلومات تشير الى انه في الطريق الى هناك".
وجاءت تصريحات الوزير البريطاني للصحافيين عقب اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الاوروبي تركز على الاحتجاجات التي تجتاح ليبيا وغيرها من دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا.
ويعتبر قصر باب العزيزية حيث يقيم القذافي مقرا محصنا ضد الاسلحة النووية ويتوقع مراقبون ان تكون معركة الحسم في ليبيا امام ذلك القصر حيث يعيش القذافي واولاده
وقد دل ظهور العقيد القذافي امام باب منزله على الوضع الامني الخطير في العاصمة حيث لم يستطع الزعيم الذي يفاخر بانه محبوب من شعبه الوصول الى الساحة الخضراء كما جاء في الكلمة التي رافقت ظهوره القصير