فرنسا تسعى بذلك للترويج للفرنكوفونية و ما بات يعرف بالاتحاد من اجل المتوسط
واعلن وزير الخارجية الفرنسى بيرنار كوشنير ، ووزير الثقافة فردريك ميتيران ، واجزافييه دارجوس ، رئيس المنظمة الجديدة عن المعهد الثقافى الجديد فى 21 يوليو ، عندما وافق البرلمان الفرنسى على انشائه.
وجاء فى البيان ، أن الوكالة الجديدة وتدعى المعهد الفرنسى ستقوم بالدور الذى كانت تقوم به المراكز الثقافية الفرنسية القائمة فى أنحاء العالم . والفرق هو أن المعهد الجديد سيكون تابعا لوزارة الخارجية.
وعلى عكس المراكز الثقافية الفرنسية ، التى تديرها وزارة الثقافة ، يمكن للمعاهد الفرنسية التمتع بتمويل خاص ، وأن يكون لها حساب خاص ، وبالإضافة الى ذلك ، بإمكانها أيضا جمع أموال من الإتحاد الأوربى ، والمنظمات الدولية.
وأشارت الوزارة الى ان مهمة هذه المعاهد ستكون ترويج الفن الفرنسى والثقافة الفرنسية فى الخارج ، وكذا توفير منابر لاستقبال الثقافات الخارجية من خلال أحداث" موسمية ". ومن مهامها أيضا تطوير ثقافة الدول النامية.
وجاء فى البيان ان " دور اية دولة فى العالم يقاس أيضا ، فى هذه الأيام ، بالقوة الناعمة المتمثلة فى أفكارها ، وإبداعاتها ، وتصوراتها."
وجاء فى البيان ، أن الوكالة الجديدة وتدعى المعهد الفرنسى ستقوم بالدور الذى كانت تقوم به المراكز الثقافية الفرنسية القائمة فى أنحاء العالم . والفرق هو أن المعهد الجديد سيكون تابعا لوزارة الخارجية.
وعلى عكس المراكز الثقافية الفرنسية ، التى تديرها وزارة الثقافة ، يمكن للمعاهد الفرنسية التمتع بتمويل خاص ، وأن يكون لها حساب خاص ، وبالإضافة الى ذلك ، بإمكانها أيضا جمع أموال من الإتحاد الأوربى ، والمنظمات الدولية.
وأشارت الوزارة الى ان مهمة هذه المعاهد ستكون ترويج الفن الفرنسى والثقافة الفرنسية فى الخارج ، وكذا توفير منابر لاستقبال الثقافات الخارجية من خلال أحداث" موسمية ". ومن مهامها أيضا تطوير ثقافة الدول النامية.
وجاء فى البيان ان " دور اية دولة فى العالم يقاس أيضا ، فى هذه الأيام ، بالقوة الناعمة المتمثلة فى أفكارها ، وإبداعاتها ، وتصوراتها."