واتفقوا خلال القمة الافتراضية اليوم على "تعزيز التنسيق بناء على الاتفاقات المبرمة ضمن إطار منصة مفاوضات أستانة".
تجدر الإشارة إلى أن روسيا وإيران تدعمان حكومة الرئيس بشار الأسد بينما تدعم تركيا جماعات مسلحة. وأكد البيان على مواصلة التعاون من أجل القضاء على التنظيمات المتطرفة في سورية مثل تنظيم داعش، وشدد على ضرورة ضمان الهدوء في منطقة خفض التصعيد في إدلب من خلال تنفيذ جميع الاتفاقات المعنية.
وشدد بوتين في تصريحاته الافتتاحية خلال الاجتماع على أن الوضع في سورية "لا يزال الأكثر توترا في المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة السورية"، وفقا لنص البيان الصادر من الكرملين.
وأفاد بوتين بأنه بالإضافة إلى شمال شرقي سورية، حيث ينشط تنظيم داعش، لا يزال الوضع محفوفا بالمخاطر أيضا في محافظة إدلب شمال غربي البلاد، بالقرب من الحدود التركية.
وتحاول روسيا وتركيا وإيران الإبقاء على فرض خفض التصعيد في منطقة إدلب، بناء على مطالبة تركيا بمنع هجوم الحكومة السورية على المنطقة.
وتواصل القوات التركية احتلال أجزاء من شمال سورية، فيما يصفه أردوغان بجهد من أجل السلام.
وردد أردوغان هذا الرأي اليوم الأربعاء قائلا "سنواصل بذل قصارى جهدنا من أجل تحقيق السلام والأمن والاستقرار لجارتنا سورية في أقرب وقت ممكن".
تجدر الإشارة إلى أن روسيا وإيران تدعمان حكومة الرئيس بشار الأسد بينما تدعم تركيا جماعات مسلحة. وأكد البيان على مواصلة التعاون من أجل القضاء على التنظيمات المتطرفة في سورية مثل تنظيم داعش، وشدد على ضرورة ضمان الهدوء في منطقة خفض التصعيد في إدلب من خلال تنفيذ جميع الاتفاقات المعنية.
وشدد بوتين في تصريحاته الافتتاحية خلال الاجتماع على أن الوضع في سورية "لا يزال الأكثر توترا في المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة السورية"، وفقا لنص البيان الصادر من الكرملين.
وأفاد بوتين بأنه بالإضافة إلى شمال شرقي سورية، حيث ينشط تنظيم داعش، لا يزال الوضع محفوفا بالمخاطر أيضا في محافظة إدلب شمال غربي البلاد، بالقرب من الحدود التركية.
وتحاول روسيا وتركيا وإيران الإبقاء على فرض خفض التصعيد في منطقة إدلب، بناء على مطالبة تركيا بمنع هجوم الحكومة السورية على المنطقة.
وتواصل القوات التركية احتلال أجزاء من شمال سورية، فيما يصفه أردوغان بجهد من أجل السلام.
وردد أردوغان هذا الرأي اليوم الأربعاء قائلا "سنواصل بذل قصارى جهدنا من أجل تحقيق السلام والأمن والاستقرار لجارتنا سورية في أقرب وقت ممكن".