واعتبر ترامب أن إطلاق سراح برونسون خطوة مهمة لتحسين العلاقات بين واشنطن وأنقرة.
وكان ترامب قد أكد، على حسابه بموقع تويتر، أنه لم يعقد أي صفقة مع تركيا لإطلاق سراح برونسون، ولكنه شكر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على الجهود التي بذلها لضمان الإفراج عنه.
وقال الرئيس التركي إن الإفراج عن القس الأمريكي تم بقرار من المحكمة وحدها.
وقضت محكمة تركية، في وقت سابق، بسجن برونسون 3 أعوام، لكن أطلق سراحه بسبب المدة التي قضاها بالفعل رهن الاعتقال. وأسقطت عن القس تهم التجسس.
ونفى الرئيس الأمريكي أن يكون إخلاء سبيل برانسون تم بموجب صفقة مع السلطات التركية.
وأواخر يوليو/ تموز الماضي، فرضت محكمة جنائية في إزمير، الإقامة الجبرية، عوضًا عن الحبس، على برانسون، بسبب وضعه الصحي.
وتم توقيف برانسون، في 9 ديسمبر/ كانون الأول 2016، وحوكم بتهم التجسس وارتكاب جرائم لصالح منظمتي "غولن" و"بي كا كا" الإرهابيتين، تحت غطاء رجل دين، وتعاونه معهما رغم علمه المسبق بأهدافهما.
وتسبب اعتقال برونسون في توتر العلاقات بين واشنطن وأنقرة، وهو ما أدى بكل دولة إلى فرض عقوبات على الأخرى.
وتتهم تركيا فتح الله غولن، المقيم في الولايات المتحدة، بتدبير محاولة الانقلاب العسكري، وتطالب حليفتها في حلف الناتو بترحيله. وينفي غولن ضلوعه في محاولة الانقلاب الدامية.
وتعترض تركيا أيضا على الدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة لمجموعات مسلحة كردية في سوريا، وتعتبرها امتدادا لحزب العمال الكردستاني الذي يقود تمردا مسلحا على نظام الحكم في أنقرة منذ عقود.
وتصنف الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي حزب العمال الكردستاني تنظيما "إرهابيا".
وكان ترامب قد أكد، على حسابه بموقع تويتر، أنه لم يعقد أي صفقة مع تركيا لإطلاق سراح برونسون، ولكنه شكر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على الجهود التي بذلها لضمان الإفراج عنه.
وقال الرئيس التركي إن الإفراج عن القس الأمريكي تم بقرار من المحكمة وحدها.
وقضت محكمة تركية، في وقت سابق، بسجن برونسون 3 أعوام، لكن أطلق سراحه بسبب المدة التي قضاها بالفعل رهن الاعتقال. وأسقطت عن القس تهم التجسس.
ونفى الرئيس الأمريكي أن يكون إخلاء سبيل برانسون تم بموجب صفقة مع السلطات التركية.
وأواخر يوليو/ تموز الماضي، فرضت محكمة جنائية في إزمير، الإقامة الجبرية، عوضًا عن الحبس، على برانسون، بسبب وضعه الصحي.
وتم توقيف برانسون، في 9 ديسمبر/ كانون الأول 2016، وحوكم بتهم التجسس وارتكاب جرائم لصالح منظمتي "غولن" و"بي كا كا" الإرهابيتين، تحت غطاء رجل دين، وتعاونه معهما رغم علمه المسبق بأهدافهما.
وتسبب اعتقال برونسون في توتر العلاقات بين واشنطن وأنقرة، وهو ما أدى بكل دولة إلى فرض عقوبات على الأخرى.
وتتهم تركيا فتح الله غولن، المقيم في الولايات المتحدة، بتدبير محاولة الانقلاب العسكري، وتطالب حليفتها في حلف الناتو بترحيله. وينفي غولن ضلوعه في محاولة الانقلاب الدامية.
وتعترض تركيا أيضا على الدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة لمجموعات مسلحة كردية في سوريا، وتعتبرها امتدادا لحزب العمال الكردستاني الذي يقود تمردا مسلحا على نظام الحكم في أنقرة منذ عقود.
وتصنف الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي حزب العمال الكردستاني تنظيما "إرهابيا".