وقال الرئيس سيباستيان بينيرا خلال مراسم أقيمت في القصر الرئاسي: "إن يوم الخامس من تشرين أول/ أكتوبر 1988 كان يوما مشرقا ومفعما بالأمل لديمقراطيتنا".
وأضاف بينيرا: "أريد أن أقول ذلك بوضوح: لا يوجد سياق يبرر أو سيبرر انتهاكات حقوق الإنسان أبدا".
وقُتل أكثر من 3000 من المعارضين الحكوميين المزعومين أو اختفوا، بينما تم سجن عشرات الآلاف غيرهم أو تعذيبهم أو اختطافهم إبان حكم بينوشيه.
ودعم ما يقرب من 43 % من الناخبين في الاستفتاء الجنرال بينوشيه، الذي يُنسب له الفضل في تحديث الاقتصاد.
وصدمت نتيجة الاستفتاء بينوشيه، حيث كان يتوقع فوزه.
وقال خينارو أرياجادا، الذي قاد الحملة من أجل التصويت بـ"لا" في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "[الديكتاتوريون] يعتقدون أنهم لا يقهرون ... بينوشيه ... بدأ يعتقد أنه كان أفضل حاكم في العالم ولم يحسب مطلقا أنه يمكن أن يخسر التصويت".
ومهد الاستفتاء الطريق للانتخابات الديمقراطية التي أجريت عام 1989 وفاز فيها عضو الحزب الديمقراطي المسيحي باتريسيو إيلوين بالرئاسة باكتساح.
وتوفي بينوشيه عام 2006 عن عمر يناهز 91 عاما ولم يحظ بجنازة رسمية.
وأضاف بينيرا: "أريد أن أقول ذلك بوضوح: لا يوجد سياق يبرر أو سيبرر انتهاكات حقوق الإنسان أبدا".
وقُتل أكثر من 3000 من المعارضين الحكوميين المزعومين أو اختفوا، بينما تم سجن عشرات الآلاف غيرهم أو تعذيبهم أو اختطافهم إبان حكم بينوشيه.
ودعم ما يقرب من 43 % من الناخبين في الاستفتاء الجنرال بينوشيه، الذي يُنسب له الفضل في تحديث الاقتصاد.
وصدمت نتيجة الاستفتاء بينوشيه، حيث كان يتوقع فوزه.
وقال خينارو أرياجادا، الذي قاد الحملة من أجل التصويت بـ"لا" في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "[الديكتاتوريون] يعتقدون أنهم لا يقهرون ... بينوشيه ... بدأ يعتقد أنه كان أفضل حاكم في العالم ولم يحسب مطلقا أنه يمكن أن يخسر التصويت".
ومهد الاستفتاء الطريق للانتخابات الديمقراطية التي أجريت عام 1989 وفاز فيها عضو الحزب الديمقراطي المسيحي باتريسيو إيلوين بالرئاسة باكتساح.
وتوفي بينوشيه عام 2006 عن عمر يناهز 91 عاما ولم يحظ بجنازة رسمية.