لم يتوقع مؤلف “تاريخ غزة، “أن توحِّد هذه المدينة العالم إعلامياً وسياسياً وإنسانياً، إنّما كانت أمنيته -كغيره من أبناء ذلك الجيل “الوحدة العربية والاستقلال” أمنية بدأت إشراقاتها تطلّ عليه من وراء
الإسكندرية – تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال إدارة خدمات المعلومات بقطاع المكتبات لقاءً مع الكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد؛ للحديث حول الكتابة وتجربته الروائية الفريدة والمتنوعة، وللنقاش عن أحدث
منذ بدء هجوم "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أدلى العديد من الفلاسفة بآرائهم حول هذا الأمر، ثم حول الحرب في غزة. نلقي الضوء هنا على آراء أربعة فلاسفة معاصرين، هم الفيلسوفة
روما ـ أعربت كاتبة فلسطينية عن الاقتناع بأن “(حماس) ما كانت ستوجد كحركة سياسية وعسكرية لو تم احترام حقوق الشعب الفلسطيني وتنفيذ كافة قرارات الأمم المتحدة”، أي “ما يعني أنه لو كانت هناك دولة فلسطينية،
بعد أن بارك طيلة سنوات المجازر التي يقوم بها بشار الأسد بحق أطفال ونساء وشيوخ سورية، وبعد أن اعتبر في لقاء تلفزيوني المنار عام 2018 أن بشار الأسد هو شخصية العام الذي انتصر على المؤامرة الكونية، ونفى