نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن نافالني… بعد أربعين يوماً!

27/03/2024 - موفق نيربية

أوروبا والسير نحو «هاوية»...

18/03/2024 - سمير العيطة

( خيار صعب لأميركا والعالم )

18/03/2024 - عبدالوهاب بدرخان*

لماذا لم يسقط نظام الأسد؟

17/03/2024 - يمان نعمة


حملة "تنمر" ضد حسين الجسمي بسبب لبنان




حالة من الجدل سادت مواقع التواصل الاجتماعي منذ أيام بسبب حملة التنمر التي تعرض لها الفنان الإماراتي حسين الجسمي، وتداول أنباء عزمه الاعتزال بعد دخوله في حالة اكتئاب.


وترددت أنباء خلال الأيام القليلة الماضية عن تفكير الجسمي في الاعتزال بسبب اتهامه بأنه "نحس" من طرف بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وتناقلت العديد من الحسابات الفنية أخبارا تفيد بأن النجم الإماراتي يمر حاليا بحالة اكتئاب، بعد الهجمة الشرسة التي شنت عليه واتهامه بأنه "فأل سوء" على لبنان، نظرا لأنه غنى في حفله الذي أقيم في "دبي أوبرا" أغنية "بحبك يا لبنان" للسيدة فيروز، قبيل الانفجار الرهيب في بيروت.
كما أجرى مكالمة هاتفية مع قناة "mtv" اللبنانية، أثنى فيها على الشعب اللبناني وصموده، ثم غرد قبل يومين من حادث انفجار بيروت عبر حسابه في "تويتر" قائلا: "بحبك يا لبنان لتخلص الدني".
وأشارت تقارير إلى أن الجسمي مستاء للغاية من الحملة التي تتكرر كل فترة ضده. 
وأوضحت هذه التقارير أن اعتزال الفن فكرة تراود الجسمي بقوة حاليا، إلا أن من المؤكد أن الفنان الإماراتي سيواجه معارضة شديدة من المقربين منه، إلى جانب جمهوره ومحبيه.
وانهالت التعليقات من محبيه الذين أكدوا على حبهم الكبير له وأنه لا يجوز ترك مسيرته الفنية الناجحة بهذه الصورة. 
وتم تدشين هاشتاغ "#حسين_الجسمي_كلنا_نحبك" على "تويتر"، ليتصدر بقوة بأجمل عبارات الحب والدعم للفنان الإماراتي.

آر تي - تويتر
الاثنين 10 غشت 2020