نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

أوروبا والسير نحو «هاوية»...

18/03/2024 - سمير العيطة

( خيار صعب لأميركا والعالم )

18/03/2024 - عبدالوهاب بدرخان*

لماذا لم يسقط نظام الأسد؟

17/03/2024 - يمان نعمة

تأملات في الثورة الفاشلة

16/03/2024 - ماهر مسعود


رئيسة الأرجنتين السابقة كيرشنر تنفي تورطها في شبكة فساد






بوينس ايرس - نفت رئيسة الأرجنتين السابقة كريستينا فيرنانديز دي كيرشنر اليوم الثلاثاء أي تورط في شبكة لغسل الأموال، قائلة إنه لا يوجد دليل ضدها.


 
ومن المقرر أن تبدأ محاكمة فيرنانديز في شباط/فبراير بسبب علاقاتها برجل الأعمال لازارو بايز الذي كان قريبا من عائلتها وتلقى عقود عمل عام خلال فترة رئاستها بين عامي 2007 و 2015.
وقالت فيرنانديز في بيان مكتوب سلمته إلى القاضي سيباستيان كازانيلو قاضي بوينس ايرس "لا أعرف شيئا عن هذه المناورة المفترضة كما أنه لا يوجد أي دليل يربطني بها."
وقالت إن المحكمة اتهمتها خطأ بالمشاركة في "جميع المناورات التي يخضع لها لازارو بايز للتحقيق بشأنها".
وقال البيان "يستطيع المحققون مواصلة مراقبة تحركاتى أنا وعائلتى والاستماع إلى محادثاتى الهاتفية سرا ونبش كل إقليم باتاجونيا الارجنتيني.. ولن يعثروا ابدا على أى شئ يورطنى".
ونفت الرئيسة السابقة أن تكون قد أمتلكت حسابات مصرفية لم تعلن عنها لسلطات الضرائب.
وقد تم استدعاء فيرنانديز لإلقاء بيان في التحقيق بشأن بايز بعد يوم واحد من اتهامها بالفساد في قضية أخرى.
وفي هذه القضية، يشتبه في أن رجال أعمال في مجالي البناء والطاقة كانوا يدفعون مئات الملايين من الدولارات كرشاوى لحكومات فيرنانديز وزوجها الرئيس الراحل نيستور كيرشنر (2003-2007).
وتخضع فيرنانديز لستة تحقيقات تتعلق بالفساد، إلا أن مقعدها في مجلس الشيوخ يحميها من الاحتجاز، لكن يمكن محاكمتها.

د ب ا
الثلاثاء 18 سبتمبر 2018