في محاولة من جانب إسرائيل لاغتياله، نفذ جيشها غارة على ضاحية بيروت الجنوبية الاثنين، استهدفت من وصفته بـ"الرجل الثالث" في "حزب الله"، وقائد الجبهة الجنوبية، علي كركي. وفي وقت سابق، نقلت إذاعة الجيش
قتل أربعة مدنيين وأصيب آخرون بقصف لقوات النظام استهدف بلدة كفريا بريف إدلب. وقال “الدفاع المدني السوري” (الخوذ البيضاء) عبر “فيس بوك ” اليوم، الاثنين 23 من أيلول، إن أربعة مدنيين بينهم رجل مسن وامرأة
تواصل قوات الأسد والميليشيات المساندة لها، استخدام الطائرات الانتحارية المسيرة، في استهداف المناطق المدنية في مناطق شمال غربي سوريا، باتت تشكل مصدر قلق وخوف كبيرة للمدنيين في المناطق القريبة من خطوط
تلقى لبنانيون في العاصمة بيروت وعدد من المناطق، مكالمات هاتفية تحذيرية عبر الشبكة الثابتة، مصدرها إسرائيل، تطلب منهم إخلاء أماكن وجودهم سريعاً، وفق وكالة الأنباء الرسمية اللبنانية.وقالت الوكالة
اعتبر محلل أمني إسرائيلي بارز، الاثنين، أن تساؤل تل أبيب بشأن مصير رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار ربما يهدف إلى كشف مكانه في قطاع غزة. ومساء الأحد، ذكرت هيئة البث العبرية (رسمية) أن تل
أصدر رئيس النظام السوري، بشار الأسد، عفوًا عامًا يشمل جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ 22 من أيلول، لكنه استثنى بعض الجنح والمخالفات. وتضمن المرسوم التشريعي “رقم 27” لعام 2024، عفوًا
أطلق حزب الله حوالي 85 صاروخا من لبنان على منطقة حيفا في شمال إسرائيل صباح الأحد، بعد إطلاقه ليلا صواريخ على منطقة مرج ابن عامر، وهو أعمق هجوم صاروخي للحزب على إسرائيل منذ بداية الحرب في أكتوبر.
توعد وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأحد، بالعمل على دفع "حزب الله" للانسحاب من شمال نهر الليطاني، "في حال فشل العالم" في فعل ذلك. وقال كاتس في بيان: "في أعقاب الهجوم واسع النطاق الذي شنه