وذكرت الحكومة أن الحمد الله غادر إلى تركيا على رأس وفد يضم عددا من الوزراء للمشاركة في القمة الطارئة لمنظمة التعاون الإسلامي "بخصوص التطورات الخطيرة في فلسطين لا سيما في القدس وغزة".
ولم تعلق الرئاسة الفلسطينية على أسباب تغيب عباس عن القمة الإسلامية الطارئة، علما أنه أجرى عملية جراحية في الأذن الوسطى أول أمس الثلاثاء في رام الله.
وبدعوة من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان رئيس الدورة الثالثة عشرة لمنظمة التعاون الإسلامي، أعلنت المنظمة عقد قمة إسطنبول الطارئة غدا من أجل بحث التطورات الخطيرة الجارية في فلسطين.
وتبحث القمة نقل السفارة الأمريكية لدى إسرائيل القدس يوم الاثنين الماضي ومقتل أكثر من 60 فلسطينيا خلال تظاهرات شرق قطاع غزة في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي بالتزامن من ذلك.
وذكرت مصادر تركية أنه من المتوقع مشاركة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والرئيس الأفغاني أشرف غني وأمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، والرئيس الإيراني حسن روحاني في القمة الطارئة.
في هذه الأثناء ، رحب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مفوض العلاقات الدولية فيها روحي فتوح بقرار جمهوريتي تركيا وجنوب إفريقيا باستدعاء سفيريهما لدى إسرائيل والطلب من السفير الإسرائيلي مغادرة أنقرة ردا على المجزرة "الإسرائيلية" في غزة ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس .
وأعرب فتوح ، في بيان ، عن "تقديره العميق لهذه المواقف الشجاعة، التي تدلل على انحياز تركيا وجنوب إفريقيا للقانون والشرائع الدولية، ومدى احترامهما لحقوق الإنسان والتزامهما بالقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية".
ودعا فتوح دول العالم إلى الاقتداء بتركيا وجنوب إفريقيا، مشددا على أهمية اتخاذ موقف دولي حازم تجاه "سياسات وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي الدموية في الأرض الفلسطينية ليشكل رادعا له".
ولم تعلق الرئاسة الفلسطينية على أسباب تغيب عباس عن القمة الإسلامية الطارئة، علما أنه أجرى عملية جراحية في الأذن الوسطى أول أمس الثلاثاء في رام الله.
وبدعوة من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان رئيس الدورة الثالثة عشرة لمنظمة التعاون الإسلامي، أعلنت المنظمة عقد قمة إسطنبول الطارئة غدا من أجل بحث التطورات الخطيرة الجارية في فلسطين.
وتبحث القمة نقل السفارة الأمريكية لدى إسرائيل القدس يوم الاثنين الماضي ومقتل أكثر من 60 فلسطينيا خلال تظاهرات شرق قطاع غزة في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي بالتزامن من ذلك.
وذكرت مصادر تركية أنه من المتوقع مشاركة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والرئيس الأفغاني أشرف غني وأمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، والرئيس الإيراني حسن روحاني في القمة الطارئة.
في هذه الأثناء ، رحب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مفوض العلاقات الدولية فيها روحي فتوح بقرار جمهوريتي تركيا وجنوب إفريقيا باستدعاء سفيريهما لدى إسرائيل والطلب من السفير الإسرائيلي مغادرة أنقرة ردا على المجزرة "الإسرائيلية" في غزة ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس .
وأعرب فتوح ، في بيان ، عن "تقديره العميق لهذه المواقف الشجاعة، التي تدلل على انحياز تركيا وجنوب إفريقيا للقانون والشرائع الدولية، ومدى احترامهما لحقوق الإنسان والتزامهما بالقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية".
ودعا فتوح دول العالم إلى الاقتداء بتركيا وجنوب إفريقيا، مشددا على أهمية اتخاذ موقف دولي حازم تجاه "سياسات وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي الدموية في الأرض الفلسطينية ليشكل رادعا له".