ينبغي أثناء الحديث عن عشرات الآلاف من المعتقلين والمغيبين قسرياً لدى سجون النظام السوري، الانطلاق دائماً من مسلمة غير قابلة للنقاش، وهي أن كشف مصير هؤلاء والعمل على حل ملفهم هو ملف أساسي من النواحي
تزامنُ المظاهرات المتصاعدة احتجاجاً على رفع أسعار الكهرباء وسوء المعيشة وفساد المؤسسات في مناطق عفرين ومارع والباب وغيرها من مدن الشمال المحرر، مع الحديث المتصاعد أيضاً عن قيام عملية عسكرية مرتقبة
أحياناً، كنت أشفق على غيداء، بل ربما أحسست بقليل من الذنب لكونها زوجة رجل لا يقدّر قيمتها جيداً، زوجة رجل يسعى وراء النساء، ويتمنى لو يقضي عمره بينهن وبين طاولات القمار. لقد زوّجتُها له، وأنا أعرف ما
لم تكن الاحتجاجات الشعبية مساء الجمعة الأولى من حزيران الجاري في الشمال السوري وما رافقها من أحداث مؤسفة، سوى تحطيم لرأس جبل الجليد متمثلاً بشركة الكهرباء والمجلس المحلي، فالمؤسستان إحداهما عامة
في 30 سبتمبر (أيلول) 2015 شنت الطائرات الروسية هجومها الأول في سوريا فكانت بداية التدخل العسكري الروسي المباشر إلى جانب قوات رئيس النظام السوري بشار الأسد والميليشيات الإيرانية في حربهم ضد السوريين،
منذ فترة عكفتُ على قراءة السيّر الذاتية والكتب التي ألّفها عدد من الساسة والعسكر السوريين في الفترتين فترة الاحتلال الفرنسي وفترة ما سميّ بالاستقلال حتى اليوم. كانت تصرفات وممارسات وقرارات هؤلاء
تجدد التوتر بين تركيا واليونان، على خلفية الخطاب الذي أدلى به رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس في الكونغرس الأمريكي بشأن منح الولايات المتحدة المقاتلات "أف16" لتركيا، والاتهامات التركية لأثينا
وسط فضاء دولي ملبد بالحروب والأزمات الاقتصادية، ومتداخلٍ في اصطفافاته المحورية، على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا، اقتنص الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ما اعتبره بمثابة الفرصة السانحة لإعلان تدخله