على الرغم من محاولة البعض التقليل من أهمية القرار الذي اتخذته تركيا بإغلاق مجالها الجوي بوجه الامدادات العسكرية الروسية الى سوريا، والقول إنه مجرد إجراء روتيني كان مقرراً ان يُتخذ أصلاً مع انتهاء
أمّا وأن معمّر القذافي وجد من يأخذه على محمل الجدّ لمّا اخترع جائزة القذافي العالمية لحقوق الإنسان، وفاز بها مرّة الأميركيون الأصليون (!)، وأيضا لمّا اخترَع جائزته العالمية للآداب، واستحقّها مرّة
بتاريخ 3-4-2022 صدر عن الائتلاف الوطني قرار ينص على انهاء عضوية اربع عشر عضو من الائتلاف الوطني واستبدال 4 اخرين هم أعضاء عن المجالس المحلية لمحافظات ادلب وحلب والرقة ودير الزور وفي 7-4-2022 تم تعديل
لدى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان كثير من النقاد في الولايات المتحدة، لكن توازنه الحذر بشأن أوكرانيا يعطي دروساً حول كيف يمكن للدبلوماسية أن تغير عدم الارتياح إلى ميزة سياسية. استعاد إردوغان نفوذه في
طالما كانت إيران متطلعة إلى الجغرافيا السورية، في سياق التخطيط وإنفاذ مشروعها الكبير الفارسي /الطائفي للمنطقة برمتها، فقد كانت أفعالها في العراق إبان سقوط بغداد وإزاحة نظام صدام حسين مستمرة، تارة
يصف الفنان اللبناني زياد رحباني وزميله المخرج السينمائي جان شمعون في اسكتش فكاهي بثته «صوت الشعب» محطة إذاعة الحزب الشيوعي اللبناني، في سبعينيات القرن الماضي، كيف كان اليساريون اللبنانيون واقفين «في
انقسم الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي، في مؤتمره في عام 1903 في لندن، إلى جناحين، البلاشفة (أي الأغلبية) والمناشفة (الأقلية). اعتقد المناشفة، بزعامة مارتوف وبليخانوف، أن الاشتراكية الروسية سوف تنمو
- الرئيس الأميركي جو بايدن يزداد تصميماً على هزم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أوكرانيا وعلى تقزيم "البوتينية" في روسيا، وبات يغامر باضطراره الى خوض الحرب الأوكرانية بصورة مباشرة لأنه دخل النفق،