في الأيام القليلة الأولى التي أعقبت انتخاب العماد ميشال عون رئيسا للبنان شاع عبر غرف تحرير عدد من المؤسسات الإعلامية تحذير غير رسمي بضرورة الانتباه لما يتم كتابته عبر مواقع التواصل الاجتماعي وأن هناك
ستبحث أميركا مع روسيا مصير الأسد وتنحيته عن السلطة وفرض مغادرته دمشق، للسماح بعد ذلك بانتقال سلمي للسلطة في سورية دعم تشكيل قوات ردع عربية للتدخل البري في سورية. إنشاء مناطق حظر جوي
انهزمت الميليشيات المتمردة في حلب لأسباب يطول تفصيلها، لكن من الممكن أن نجملها بأن نقول إنه لم يبق شيء تقريبا يميزها عن بشار إلا حجم التسليح والدعم، فانتصر الأكثر سلاحا والأقوى دعما..! أولا:
اسمان ظهرا في الانتخابات الأميركية، كلاهما من خارج المؤسسة، وكلاهما ناقد شرس للمؤسسة، وكلاهما لا تريده المؤسسة. ولكن خرج ساندرز مهزوما من حزبه، في حين انتصر ترامب على حزبه قبل أن يخطف الكرسي ويخلب كل
هل قتل الأسد كبار مساعديه القريبين منه خوفاً من انقلاب؟.. شهاداتٌ من مسؤولين بالنظام تكشف دوره بافتعال التفجيرات ألمح دونالد ترامب في أول مقابلة له بعد الفوز بالرئاسة أنه سيحول السياسة
مظاهر العنف الذي يمارس على النساء قديمة قِدَمَ الملكية الخاصة للأرض ووسائل الإنتاج، والتقسيم الجنسي للعمل، وأساطير الخلق والرؤى الكونية المؤسسة للعقائد الدينية، التي وضعت النساء في قاع الهرم
وبعد الاقتحام الدامي لمدينة حماة تحديداً، وذلك في اليوم الأول من شهر رمضان في العام 2011، وهي المدينة التي عبرت مظاهراتها السلمية الحاشدة عن أبرز مشاهد سلمية الثورة رقياً، وجدت دعوات التسلح