نقترب من الذكرى الخامسة للثورة السورية، ثورة السوريين الطامحين إلى الحرية والكرامة ودولة القانون. ويجب ان نتذكر انها ثورة اندلعت بشكل عفوي، ولكن جذورها وأسبابها عميقة في الواقع السوري الذي يعود إلى
وأنا في رحلة نهاية عمر، وبعد عقود ستة من صحبة القلم الذي آثرته – عدا زوجتي وبناتي – على كل صحبة أخرى، أجدني أتوقف أو أعود إلى التوقف عند ست محطات في حياتي كان لها دور حاسم في أن أكتب كل ما كتبته وفي
تثير الثورة السورية الكثير من التساؤلات حول نجاحها او فشلها نتيجة المدة الطويلة اتي استغرقتها دون أن تؤدي الى سقوط نظلم الطغيان الذي ثار السوريون عليه، وأيضاً نتيجة كم الدماء التي أُريقت على الأرض
حدث ذلك في ستينيات القرن الماضي مع بداية "طلوع الريش" لحافظ الأسد، وقبل بيعه للجولان بسنة ونيف، وقبل دفنه لرفاقه للتمسك بشعارات مواجهة الإقطاع والقضاء عليه وعلى الرجعية العربية من خلفه، وفي الوقت
مافيش حد أبدا ممكن يستخسر انه يقوم يصبح على بلده بجنيه و عشرة و مية كمان. بس قبل ما تطلبوا مننا ده تعالوا نتحاسب نتحاسب على "التصبيحة" بتاعة ال ٦٤ مليار جنيه بتاعة قناة السويس اللي قلنا انها فلوس في
منذ الإعلان عن منح الشاعر أدونيس «جائزة السلام إيريش ماريا ريمارك» الألمانية في أيلول (سبتمبر) العام الماضي، حتى تقليده إياها في حفلة أقيمت أخيراً في مدينة أوزنابروك، لم تهدأ الانتقادات للقرار
قبل أيام نشرت «واشنطن بوست» تقريراً سلبياً عما وصفته «مخاطر التدخل العسكري السعودي في الصراع السوري». ليس هذا مهماً، فمثل هذه التقارير كثرت في الإعلام الغربي، وبلغت حد اتهام السعودية بأنها باتت تهدد
رحم الله الأستاذ هيكل، أسطورة الصحافة والسياسة الذي تربَّع على عرش صاحبة الجلالة لأكثر من نصف قرن، وصار شيخاً للمهنة ونموذجاً لأجيال عديدة من الصحافيين. وأعتقد بأنه بوفاة الأستاذ لن يتفق الصحافيون