الحالة الداعشية تتعدى الحالة البغدادية إلى جملة من "الداعشيات" الفكرية والسلوكية والثقافية التي تميز حياتنا العربية، وهي في مجملها إقصائية إلغائية بحق الآخر . لعل أبرز ما في الداعشيات العربية
كما استطاع الإيرانيون، ومعهم بالطبع نظام بشار الأسد، تسويق «كذبة» أن المواجهة ومنذ البدايات، إنْ في سوريا وإنْ في العراق، هي مع الإرهاب المتمثل في «داعش» و«النصرة» و«القاعدة» كذلك فإنهم حاولوا وما
صور مئات الجنود الأتراك وهم يدخلون سورية في مهمة لإنقاذ ضريح سليمان شاه جد السلالة العثمانية ومن دون إبلاغ النظام في دمشق، هو نقطة تحول لدور أنقرة في الحرب. فالتنسيق مع المعارضة السورية والقوات
بعدما تكررت مراسلات باراك اوباما – علي خامنئي، هل يمكن أحداً في واشنطن أن يقدم إجابة عن هذا السؤال: لماذا السرية؟ بالطبع لكل «صفقة» أسرارها، ولكل لعبة حيلتها، ولكل إخراج خدعُه. وفي حال اميركا – ايران
“يريدون تدمير سوريا”، عبارة يرددها كثير من المعارضين السوريين الذين تصدروا المشهد السياسي، ولأنهم لا يجرؤون على طرح رؤيتهم “التفاوضية” بوضوح خوفا من نفور الناس منهم تراهم يراوغون ويضللون ويشوشون
مع نهاية الشهر المقبل تصل المفاوضات النووية بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا إلى منعطف تاريخي لمستقبل التسلح النووي بغض النظر إن فشلت تلك
ربما ليس ثمة ثابت في التاريخ سوى عدم ثباته واستدامة حركته المتغيرة بشكل مدهش. من حقبة إلى حقبة لا يني هذا التاريخ، العصي مستقبله على الفهم، يسخر من المتصدين للتنبؤ بمساراته. تبدو أحداثه في هذا الطور
السؤال مشروع ومُلِحّ ولا بد أن تكون هناك مناقشة داخل قيادة ميليشيا «حزب الله» اللبنانية حول نجاعة دور جيشها في الإقليم. وإن كانت مناقشة كهذه ممنوعة، فيُفْترض أن يُسمح بها لصالح «الحزب»، وصالح النسيج