علينا أن نفهم أننا أمام لعبة تديرها أطراف في الجامعة العربية لإنقاذ نظام الأسد في سوريا من إسقاطه، والتغطية على مذابحه هناك. وما إرسال المراقبين، ودعوة خالد مشعل وإيران لبدء وساطة سلمية، إلا لعبة
عبارات التشكيك المفعمة بمشاعر القلق والأسى والتوجس هي ما تسمعه من غالبية السوريين في حديثهم عن المبادرة العربية وعن بعثة المراقبين التي بدأت تجوب بعض المدن للتحقق من التنفيذ... تشكيك البعض بجدية
لا يختلف اثنان في أن لبنان هو البلد الأكثر تأثراً بما يجري في سورية، سلباً وإيجاباً، مثلما هي حاله منذ قيام نظام الأسد في دمشق وطموحه الدائم، في السر والعلن، إلى إخضاع جاره الصغير وإلحاقه بسياساته
أول رد فعل على الإعلان عن عقد المؤتمر القطري الحادي عشر لحزب «البعث» الحاكم في سورية في شباط (فبراير) المقبل هو أن الحزب تأخر كثيراً وسبقته الأحداث. وما كان للاحتجاجات التي تشهدها سورية أن تقع وتؤدي
>
تعتبر التهديدات الإيرانية بإغلاق مضيق هرمز، علامة فارقة في تاريخ العلاقات الإيرانية _الأمريكية، وذلك بسبب الأهمية الإقتصادية والعسكرية التي يمثلها هذا المعبر البحري للولايات المتحدة الأمريكية
> لوحظ مؤخرا عودة نغمة الحرب الأهلية في المنطقة على لسان أكثر من مسؤول دولي، عبر التحذير من نشوب حرب أهلية في كل من سوريا واليمن، وذهب البعض محذرا من احتمال نشوب حرب أهلية إقليمية بين الشيعة والسنة
لو أمكن التأكد من دقة المعلومة التي أدلت بها مصادر في 'غوغل إيرث' من أن السيارتين اللتين فُجّرتا قرب المجمع الأمني بكفر سوسة كانتا موجودتين داخله منذ أربعة أيام، لأعفى ذلك كل المحلّلين عناء البحث عن
قبل أن يبدأ الربيع العربي كان بشار الأسد واثقاً من أنه لا يوجد أي سوري يتجرأ على تحدي سلطته. فقد اعتاد أن تكون سلطة عائلة الأسد مطلقة دون حدود. فهو ابن وزير الدفاع الذي انهزم جيشه أمام إسرائيل عام