الاجتماع الذي نظمه المكتب الإقليمي لـ "يونيسف" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، شارك فيه مدير المكتب تيد شيبان، ومديرة الاتصالات الإقليمية فيه، جولييت توما، إلى جانب شخصيات أخرى.
وفي كلمة له خلال الاجتماع، بين شيبان أن الحرب المستمرة منذ 10 سنوات في سوريا خلفت آثارا مدمرة على كل طفل.
وأكد شيبان أن 2020 كان عاما صعبا للغاية، بسبب الحرب المستمرة والأزمة الاقتصادية ووباء كورونا.
وأضاف: "خلفت الحرب أضرارًا جسيمة قصيرة وطويلة المدى على الصحة العقلية للأطفال".
ولفت إلى وجود 2.5 مليون طفل سوري لاجئ مسجل في دول الجوار.
وأضاف: "الأردن ولبنان وتركيا والعراق ومصر تستضيف أكثر من 80 بالمائة من إجمالي اللاجئين السوريين في جميع أنحاء العالم".
والأربعاء، أعلنت "يونيسيف"، في بيان، مقتل وإصابة قرابة 12 ألف طفل في سوريا، منذ اندلاع الحرب هناك، قبل 10 أعوام.
وفي كلمة له خلال الاجتماع، بين شيبان أن الحرب المستمرة منذ 10 سنوات في سوريا خلفت آثارا مدمرة على كل طفل.
وأكد شيبان أن 2020 كان عاما صعبا للغاية، بسبب الحرب المستمرة والأزمة الاقتصادية ووباء كورونا.
وأضاف: "خلفت الحرب أضرارًا جسيمة قصيرة وطويلة المدى على الصحة العقلية للأطفال".
ولفت إلى وجود 2.5 مليون طفل سوري لاجئ مسجل في دول الجوار.
وأضاف: "الأردن ولبنان وتركيا والعراق ومصر تستضيف أكثر من 80 بالمائة من إجمالي اللاجئين السوريين في جميع أنحاء العالم".
والأربعاء، أعلنت "يونيسيف"، في بيان، مقتل وإصابة قرابة 12 ألف طفل في سوريا، منذ اندلاع الحرب هناك، قبل 10 أعوام.