
وأكد عادل الجارحى المنسق الإعلامى بميدان التحرير أن قرار فض الإعتصام يأتى تنفيذا للوعد الذى قطعه الثوار على أنفسهم بعد لقائهم المطول مساء أمس مع الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء المصري بحضور الدكتور على السلمى نائب رئيس الوزراء للشئون السياسية والتحول الديمقراطى واللواء منصور العيسوى وزير الداخلية واستغرق اللقاء أكثر من 3 ساعات استجاب فيها د.شرف لمطالب الثوار وأجب على تساؤلاتهم واستفساراتهم.
وقال الجارحى ، فى تصريح خاص لـ "بوابة الأهرام" ، إن "شباب الثوار سيفضون إعتصامهم مساء اليوم .. أن من سيبقى للإعتصام بالميدان هم البلطجية وأصحاب الأجندات الخاصة".
وأوضح الجارحى أنه على الشعب المصرى أن يعلم جيدا أن الثوار "هم وطنيون وأنهم على قدر تحمل المسئولية، وليسوا مخربين ويعملون من أجل الصالح العام ولتنفيذ مطالب الشعب".
وكان مئات الالاف من المصريين توافدوا منذ الصباح الباكر اليوم على ميدان التحرير بقلب القاهرة للمشاركة في مليونية جديدة، تعددت مسمياتها ما بين جمعة "لم الشمل" و "توحيد الصف" و"الدفاع عن الشريعة". وقد شاركت تقريبا كافة القوى السياسية في مليونية اليوم، خاصة الاسلامية منها.
كانت القوى المشاركة وافقت على تولي جماعة الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية مهمة تأمين الميدان واعتماد سبع بوابات أساسية للتدقيق في هويات القادمين إلى الميدان وتفتيشهم.
ولاحظ موفد وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) حضورا مكثفا للتيارات الإسلامية، لاسيما من السلفيين منذ الصباح الباكر، كما لاحظ اقبالا مكثفا من سلفيي محافظة الاسكندرية.
ومن الشعارات التي رددها الكثيرون في الميدان "الشعب يريد تطبيق شرع الله".
ووضع على أحد مداخل ميدان التحرير علم كبير لمصر كتب عليه مطالب التيارات الاسلامية، وقد خلى الميدان و الشوارع القريبة منه من الشرطة والجيش.
كان الدكتور ابراهيم محمود ، من التيار السلفي، قال لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) ، ان "نسبة الحضور مرتفعة ونتوقع مليونية ضخمة هذا اليوم.. فاذا كان ميدان التحرير هكذا صباحا.. فما بالناوقت الظهيرة، وهو الذروة؟". واضاف: "اشارك اليوم كما يشارك اخواني من السلفيين لرفض المبادىء فوق الدستورية ورفض الوصاية على ارادة الشعب المصري".
وردد كثير من السلفيين في الميدان هتافات مثل "الله أكبر ...لا شرقية ولا غربية.. إسلامية إسلامية ..مصر هتفضل إسلامية".
ورفع متظاهرون اسلاميون لافتات كتب عليها"لا للمبادىء فوق الدستورية ..الأمن والاستقرار في إقامة شرع الله".
ويقول محمد عبد الواحد الطبيب المعالج في ميدان التحرير ان الهدوء يسود الميدان فيما عدا بعض حالات الاغماء البسيطة التي تحدث نتيجة الزحام والتي يتم التعامل معها بسرعة.
ودعا حزب "النور" (السلفي) وهو من الاحزاب الجديدة إلى المشاركة فيما سماها بـ"جمعة الدفاع عن الشريعة" ، كما أعلن رفضه لوثيقة المبادىء فوق الدستورية.
وقال الحزب "نعم لدور الاسلام واحترامه ومحاسبة كل من يجرؤ على السخرية منه ومن رموزه ..لا لفلول الحزب الوطني وأتباعه وأساليبه".
وطالبت جبهة علماء الأزهر بتطبيق الشريعة والحفاظ على الهوية الاسلامية وعدم التطاول على الدين ورموزه.
و قد توافد مئات المصريين منذ الصباح الباكر اليوم الجمعة على ميدان التحرير بقلب القاهرة للمشاركة في مليونية جديدة، تعددت مسمياتها ما بين جمعة "لم الشمل" و "توحيد الصف" و"الدفاع عن الشريعة". من المنتظر مشارك كافة القوى السياسية في مليونية اليوم، خاصة الاسلامية منها.
وقد اتفقت القوى المشاركة على تولي جماعة الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية مهمة تأمين الميدان واعتماد سبع بوابات أساسية للتدقيق في هويات القادمين إلى الميدان وتفتيشهم.
ولاحظ موفد وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) حضورا مكثفا للتيارات الإسلامية، لاسيما من السلفيين منذ الصباح الباكر، كما لاحظ اقبالا مكثفا من سلفيي محافظة الاسكندرية.
ووضع على أحد مداخل ميدان التحرير علم كبير لمصر كتب عليه مطالب التيارات الاسلامية، وقد خلى الميدان و الشوارع القريبة منه من الشرطة والجيش.
وقال الدكتور ابراهيم محمود ، من التيار السلفي لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) ، ان "نسبة الحضور مرتفعة ونتوقع مليونية ضخمة هذا اليوم.. فاذا كان ميدان التحرير هكذا صباحا.. فما بالناوقت الظهيرة، وهو الذروة؟". واضاف: "اشارك اليوم كما يشارك اخواني من السلفيين لرفض المبادىء فوق الدستورية ورفض الوصاية على ارادة الشعب المصري".
وردد كثير من السلفيين في الميدان هتافات مثل "الله أكبر ...لا شرقية ولا غربية.. إسلامية إسلامية ..مصر هتفضل إسلامية".
ورفع متظاهرون اسلاميون لافتات كتب عليها"لا للمبادىء فوق الدستورية ..الأمن والاستقرار في إقامة شرع الله".
ويقول محمد عبد الواحد الطبيب المعالج في ميدان التحرير ان الهدوء يسود الميدان فيما عدا بعض حالات الاغماء البسيطة التي تحدث نتيجة الزحام والتي يتم التعامل معها بسرعة.
ودعا حزب "النور" (السلفي) وهو من الاحزاب الجديدة إلى المشاركة فيما سماها بـ"جمعة الدفاع عن الشريعة" ، كما أعلن رفضه لوثيقة المبادىء فوق الدستورية.
وقال الحزب "نعم لدور الاسلام واحترامه ومحاسبة كل من يجرؤ على السخرية منه ومن رموزه ..لا لفلول الحزب الوطني وأتباعه وأساليبه".
وطالبت جبهة علماء الأزهر بتطبيق الشريعة والحفاظ على الهوية الاسلامية وعدم التطاول على الدين ورموزه.
وقال الجارحى ، فى تصريح خاص لـ "بوابة الأهرام" ، إن "شباب الثوار سيفضون إعتصامهم مساء اليوم .. أن من سيبقى للإعتصام بالميدان هم البلطجية وأصحاب الأجندات الخاصة".
وأوضح الجارحى أنه على الشعب المصرى أن يعلم جيدا أن الثوار "هم وطنيون وأنهم على قدر تحمل المسئولية، وليسوا مخربين ويعملون من أجل الصالح العام ولتنفيذ مطالب الشعب".
وكان مئات الالاف من المصريين توافدوا منذ الصباح الباكر اليوم على ميدان التحرير بقلب القاهرة للمشاركة في مليونية جديدة، تعددت مسمياتها ما بين جمعة "لم الشمل" و "توحيد الصف" و"الدفاع عن الشريعة". وقد شاركت تقريبا كافة القوى السياسية في مليونية اليوم، خاصة الاسلامية منها.
كانت القوى المشاركة وافقت على تولي جماعة الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية مهمة تأمين الميدان واعتماد سبع بوابات أساسية للتدقيق في هويات القادمين إلى الميدان وتفتيشهم.
ولاحظ موفد وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) حضورا مكثفا للتيارات الإسلامية، لاسيما من السلفيين منذ الصباح الباكر، كما لاحظ اقبالا مكثفا من سلفيي محافظة الاسكندرية.
ومن الشعارات التي رددها الكثيرون في الميدان "الشعب يريد تطبيق شرع الله".
ووضع على أحد مداخل ميدان التحرير علم كبير لمصر كتب عليه مطالب التيارات الاسلامية، وقد خلى الميدان و الشوارع القريبة منه من الشرطة والجيش.
كان الدكتور ابراهيم محمود ، من التيار السلفي، قال لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) ، ان "نسبة الحضور مرتفعة ونتوقع مليونية ضخمة هذا اليوم.. فاذا كان ميدان التحرير هكذا صباحا.. فما بالناوقت الظهيرة، وهو الذروة؟". واضاف: "اشارك اليوم كما يشارك اخواني من السلفيين لرفض المبادىء فوق الدستورية ورفض الوصاية على ارادة الشعب المصري".
وردد كثير من السلفيين في الميدان هتافات مثل "الله أكبر ...لا شرقية ولا غربية.. إسلامية إسلامية ..مصر هتفضل إسلامية".
ورفع متظاهرون اسلاميون لافتات كتب عليها"لا للمبادىء فوق الدستورية ..الأمن والاستقرار في إقامة شرع الله".
ويقول محمد عبد الواحد الطبيب المعالج في ميدان التحرير ان الهدوء يسود الميدان فيما عدا بعض حالات الاغماء البسيطة التي تحدث نتيجة الزحام والتي يتم التعامل معها بسرعة.
ودعا حزب "النور" (السلفي) وهو من الاحزاب الجديدة إلى المشاركة فيما سماها بـ"جمعة الدفاع عن الشريعة" ، كما أعلن رفضه لوثيقة المبادىء فوق الدستورية.
وقال الحزب "نعم لدور الاسلام واحترامه ومحاسبة كل من يجرؤ على السخرية منه ومن رموزه ..لا لفلول الحزب الوطني وأتباعه وأساليبه".
وطالبت جبهة علماء الأزهر بتطبيق الشريعة والحفاظ على الهوية الاسلامية وعدم التطاول على الدين ورموزه.
و قد توافد مئات المصريين منذ الصباح الباكر اليوم الجمعة على ميدان التحرير بقلب القاهرة للمشاركة في مليونية جديدة، تعددت مسمياتها ما بين جمعة "لم الشمل" و "توحيد الصف" و"الدفاع عن الشريعة". من المنتظر مشارك كافة القوى السياسية في مليونية اليوم، خاصة الاسلامية منها.
وقد اتفقت القوى المشاركة على تولي جماعة الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية مهمة تأمين الميدان واعتماد سبع بوابات أساسية للتدقيق في هويات القادمين إلى الميدان وتفتيشهم.
ولاحظ موفد وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) حضورا مكثفا للتيارات الإسلامية، لاسيما من السلفيين منذ الصباح الباكر، كما لاحظ اقبالا مكثفا من سلفيي محافظة الاسكندرية.
ووضع على أحد مداخل ميدان التحرير علم كبير لمصر كتب عليه مطالب التيارات الاسلامية، وقد خلى الميدان و الشوارع القريبة منه من الشرطة والجيش.
وقال الدكتور ابراهيم محمود ، من التيار السلفي لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) ، ان "نسبة الحضور مرتفعة ونتوقع مليونية ضخمة هذا اليوم.. فاذا كان ميدان التحرير هكذا صباحا.. فما بالناوقت الظهيرة، وهو الذروة؟". واضاف: "اشارك اليوم كما يشارك اخواني من السلفيين لرفض المبادىء فوق الدستورية ورفض الوصاية على ارادة الشعب المصري".
وردد كثير من السلفيين في الميدان هتافات مثل "الله أكبر ...لا شرقية ولا غربية.. إسلامية إسلامية ..مصر هتفضل إسلامية".
ورفع متظاهرون اسلاميون لافتات كتب عليها"لا للمبادىء فوق الدستورية ..الأمن والاستقرار في إقامة شرع الله".
ويقول محمد عبد الواحد الطبيب المعالج في ميدان التحرير ان الهدوء يسود الميدان فيما عدا بعض حالات الاغماء البسيطة التي تحدث نتيجة الزحام والتي يتم التعامل معها بسرعة.
ودعا حزب "النور" (السلفي) وهو من الاحزاب الجديدة إلى المشاركة فيما سماها بـ"جمعة الدفاع عن الشريعة" ، كما أعلن رفضه لوثيقة المبادىء فوق الدستورية.
وقال الحزب "نعم لدور الاسلام واحترامه ومحاسبة كل من يجرؤ على السخرية منه ومن رموزه ..لا لفلول الحزب الوطني وأتباعه وأساليبه".
وطالبت جبهة علماء الأزهر بتطبيق الشريعة والحفاظ على الهوية الاسلامية وعدم التطاول على الدين ورموزه.