رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي
وقالت انتصار علاوي "هناك تزوير واضح ومفضوح لان المركز الانتخابي في الاسكان (غرب بغداد) توجد فيه صناديق اقتراع مؤيدة للعراقية من منطقة المحمودية عليها شريط احمر، والمفوضية امرت بعدم نقلها لان هناك تحقيقا حولها".
واشارت الى "اشخاص يتلاعبون ويغيرون بالارقام، يضيفون الاصفار الى الارقام الخاصة بقائمة ائتلاف دولة القانون" بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي.
كما اكدت "وجود رزم انتخابية مرمية بالقمامة، وهي صناديق اقتراع تابعة لمنطقة كركوك، كلها مؤيدة للعراقية".
وختمت قائلة "في البدء حاربوهم بالقنابل لكن الناخبين توجهوا الى مراكز الاقتراع ولم يجدوا اسماءهم في القوائم والان يغيرون النتائج".
وقد اظهرت النتائج الجزئية تقدم المالكي وعلاوي والتحالف الكردستاني كل في معقله في الجنوب والوسط والشمال على التوالي.
واصدرت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ارقاما تؤكد حلول ائتلاف دولة القانون اولا في محافظتي بابل والنجف الجنوبيتين، يليه "الائتلاف الوطني العراقي" الذي يضم الاحزاب الشيعية ومن ثم كتلة علاوي.
كما ابرزت النتائج الجزئية تقدم علاوي في محافظتي ديالى وصلاح الدين، في حين حل التحالف الكردستاني اولا في اربيل
و في الاطار نفسة اتهم نائب اوروبي بريطاني محافظ شخصيات بارزة في المفوضية العليا للانتخابات في العراق بالتلاعب بنتائج الانتخابات التشريعية لحساب ايران.
وقال ستروان ستيفنسون رئيس لجنة البرلمان الاوروبي للعلاقات مع العراق "بلغني ان مسؤولين رفيعي المستوى في اللجنة الانتخابية العراقية ضبطوا يتلاعبون (بالانتخابات) بادخال بيانات خاطئة في كمبيوتر الانتخابات".
وقال "لقد ضبطوا بالجرم المشهود وهم يحاولون التلاعب بنتائج الانتخابات لصالح رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي" في "محاولات فاضحة لسلب اصوات الشعب العراقي".
وقال ستيفنسون متحدثا بصفة شخصية "هذا امر فاضح ويشير بوضوح الى وجود حملة واسعة النطاق للتلاعب بنتائج الانتخابات، حملة تضمنت اغتيالات وتخويف وابتزاز وتزوير وتشير جميع عناصرها الى انها جرت بتوجيه وتمويل وادارة طهران".
وتابع "يبدو ان جهودا هائلة تبذل حاليا لمحاولة انكار فوز (رئيس الوزراء السابق اياد) علاوي وقائمته العلمانية والوطنية".
واضاف محذرا "اؤكد للذين يسعون لسلب (نتائج) الانتخابات العراقية انه سيتم فضحهم كسارقين ومنافقين وان الاتحاد الاوروبي لن يغفر لهم بسهولة".
واضاف ستيفنسون انه اتصل بالممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة في العراق ببغداد وحذره من ان "كل ساعة تمر تزيد من امكانات حصول تزوير".
اظهرت نتائج جزئية للانتخابات العراقية مساء الخميس تقدم نوري المالكي واياد علاوي كل في معقله في الجنوب والوسط على التوالي.
وتلقت وكالة فرانس برس بيان ستيفنسون من ممثليه الخاصين وليس من كتلته السياسية في البرلمان الاوروبي.
ومن المتوقع ان تصدر النتائج النهائية للانتخابات العراقية في نهاية الشهر.
واشارت الى "اشخاص يتلاعبون ويغيرون بالارقام، يضيفون الاصفار الى الارقام الخاصة بقائمة ائتلاف دولة القانون" بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي.
كما اكدت "وجود رزم انتخابية مرمية بالقمامة، وهي صناديق اقتراع تابعة لمنطقة كركوك، كلها مؤيدة للعراقية".
وختمت قائلة "في البدء حاربوهم بالقنابل لكن الناخبين توجهوا الى مراكز الاقتراع ولم يجدوا اسماءهم في القوائم والان يغيرون النتائج".
وقد اظهرت النتائج الجزئية تقدم المالكي وعلاوي والتحالف الكردستاني كل في معقله في الجنوب والوسط والشمال على التوالي.
واصدرت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ارقاما تؤكد حلول ائتلاف دولة القانون اولا في محافظتي بابل والنجف الجنوبيتين، يليه "الائتلاف الوطني العراقي" الذي يضم الاحزاب الشيعية ومن ثم كتلة علاوي.
كما ابرزت النتائج الجزئية تقدم علاوي في محافظتي ديالى وصلاح الدين، في حين حل التحالف الكردستاني اولا في اربيل
و في الاطار نفسة اتهم نائب اوروبي بريطاني محافظ شخصيات بارزة في المفوضية العليا للانتخابات في العراق بالتلاعب بنتائج الانتخابات التشريعية لحساب ايران.
وقال ستروان ستيفنسون رئيس لجنة البرلمان الاوروبي للعلاقات مع العراق "بلغني ان مسؤولين رفيعي المستوى في اللجنة الانتخابية العراقية ضبطوا يتلاعبون (بالانتخابات) بادخال بيانات خاطئة في كمبيوتر الانتخابات".
وقال "لقد ضبطوا بالجرم المشهود وهم يحاولون التلاعب بنتائج الانتخابات لصالح رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي" في "محاولات فاضحة لسلب اصوات الشعب العراقي".
وقال ستيفنسون متحدثا بصفة شخصية "هذا امر فاضح ويشير بوضوح الى وجود حملة واسعة النطاق للتلاعب بنتائج الانتخابات، حملة تضمنت اغتيالات وتخويف وابتزاز وتزوير وتشير جميع عناصرها الى انها جرت بتوجيه وتمويل وادارة طهران".
وتابع "يبدو ان جهودا هائلة تبذل حاليا لمحاولة انكار فوز (رئيس الوزراء السابق اياد) علاوي وقائمته العلمانية والوطنية".
واضاف محذرا "اؤكد للذين يسعون لسلب (نتائج) الانتخابات العراقية انه سيتم فضحهم كسارقين ومنافقين وان الاتحاد الاوروبي لن يغفر لهم بسهولة".
واضاف ستيفنسون انه اتصل بالممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة في العراق ببغداد وحذره من ان "كل ساعة تمر تزيد من امكانات حصول تزوير".
اظهرت نتائج جزئية للانتخابات العراقية مساء الخميس تقدم نوري المالكي واياد علاوي كل في معقله في الجنوب والوسط على التوالي.
وتلقت وكالة فرانس برس بيان ستيفنسون من ممثليه الخاصين وليس من كتلته السياسية في البرلمان الاوروبي.
ومن المتوقع ان تصدر النتائج النهائية للانتخابات العراقية في نهاية الشهر.