نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


كرواتيا موطن الدببة وأكثر من مجرد سياحة شواطئ






برلين – لدى كرواتيا الكثير لتعرضه أكثر من مجرد الشواطئ الخلابة. وبينما تعيد البلاد فتح حدودها أمام السياح من دول أوروبية عدة بعد إغلاق استمر أسابيع كثيرة جراء جائحة "كوفيد-19". ففيما يلي بعض العجائب الطبيعية التي تحتاج لمعرفتها عن البلاد.

جورسكي كوتار: شاهد الدببة البنية في الجبال. وتعد منطقة جورسكي كوتار بشمال غرب كرواتيا من آخر المناطق البرية الرائعة في أوروبا.


يوجد حوالي 600 دب يتجول في انحاء الجبال. غير أنه من غير المحتمل أن تقابل أحدها بالصدفة. ويعرف المصورون المحليون أماكن اختباء جيدة وينتظرون فيها مزودين بعدسات ذات بُعد بؤري طويل. يقوم حراس المتنزه أيضًا بتنظيم عمليات مراقبة الدببة.
البحث عن الكمأة في وادي ميرنا:
تبلغ تكلفة الكيلو الواحد من الكمأة البيضاء نحو ألف يورو (1100 دولار). والسعر له ما يبرره. أولا، لا يمكن زراعة هذا النوع من الكمأة، وثانيا، ينمو حصريا في شمال إيطاليا وكرواتيا.
اقض الليلة في منارة:
يبلغ طول الساحل الكرواتي أكثر من ستة آلاف كيلومتر. ولمساعدة البحارة والصيادين في العثور على طريق العودة بأمان، جرى تشييد الكثير من المنارات على مدار السنين.
ولايزال بعضها مأهولا، وأخرى تحولت إلى منازل عطلات، مثل الموجودة في سافودريجا. وهي إحدى أقدم المنارات والواقعة في أقصى الشمال المطلة على البحر الأدرياتيكي، ولاتزال في الخدمة.  
شيدت   المنارة بأمر من مستشار الإمبراطورية النمساوية لتكون له ولمحبوبته في 1818. وقبل الانتهاء من المنارة توفيت. ولم تطأ قدم المستشار أبدا المنارة، إلا أن الأسطورة تقول إن روحه تسكن المكان لليوم.

د ب ا
الاثنين 6 يوليوز 2020