كان جيف /54 عاما/ الذي يطلق عليه "نبي" كنيسة يسوع المسيح للقديسين العصريين، أدين بتهمتين في جريمة اغتصاب وقعت عام 2007 بعد أن رأت هيئة المحلفين أنه استغل نفوذه لاجبار فتاة/14 عاما/ على الزواج من قريب له/19 عاما/رغم إعلان الفتاة رفضها القاطع لهذه الزيجة.
وأعادت المحكمة القضية إلى محكمة أدنى درجة لاعادة المحاكمة لكنها منحت هيئة المحلفين 14 يوما لاعادة نظر القضية أمام المحكمة العليا. وأعرب محامي جيف بالقرار ضد ما وصفه بأنه " استدلال خاطئ".
وقال المحامي وولي بدجن لشبكة "سي إن إن" الاخبارية الامريكية "نحن في غاية السرور.. فلقد أكدت هيئة الدفاع دائما على تزويج أحد ما وتشجيع (الزوجين) على إنجاح زواجهما وأن يكون مثمرا"، وهذا أمر يختلف عن القول لزوج :إني أشجعك على اغتصاب زوجتك.
يذكر أن هذه الطائفة التي تؤمن بتعدد الزوجات خرجت على كنيسة يسوع المسيح للقديسيين الجدد الاصولية بعد أن حظرت طائفة "المورمون" تعدد الزوجات نهاية القرن الماضي.
وأعادت المحكمة القضية إلى محكمة أدنى درجة لاعادة المحاكمة لكنها منحت هيئة المحلفين 14 يوما لاعادة نظر القضية أمام المحكمة العليا. وأعرب محامي جيف بالقرار ضد ما وصفه بأنه " استدلال خاطئ".
وقال المحامي وولي بدجن لشبكة "سي إن إن" الاخبارية الامريكية "نحن في غاية السرور.. فلقد أكدت هيئة الدفاع دائما على تزويج أحد ما وتشجيع (الزوجين) على إنجاح زواجهما وأن يكون مثمرا"، وهذا أمر يختلف عن القول لزوج :إني أشجعك على اغتصاب زوجتك.
يذكر أن هذه الطائفة التي تؤمن بتعدد الزوجات خرجت على كنيسة يسوع المسيح للقديسيين الجدد الاصولية بعد أن حظرت طائفة "المورمون" تعدد الزوجات نهاية القرن الماضي.