وكان قد تم إلقاء القبض على عشماوي في مدينة درنة الليبية في تشرين أول/أكتوبر من العام الماضي، ويعد عشماوي أحد أبرز القيادات التي كانت تقاتل مع جماعة شورى مجاهدي درنة قبل أن تتمكن القوات الليبية التابعة لحفتر من القبض عليه.
وعشماوي ضابط سابق في سلاح الصاعقة بالجيش المصري، وكان قائد الخلية الإرهابية التي نفذت هجوم الواحات الذي راح ضحيته ما لا يقل عن 55 قتيلاً من عناصر الشرطة المصرية.
واتهمت السلطات المصرية عشماوي بالضلوع في عدد كبير من الهجمات الإرهابية التي حدثت في مصر، ومن بينها تفجيرات كنائس في الإسكندرية وطنطا والقاهرة، ودير الأنبا صموئيل في المنيا، كما اتُهم بتأسيس وتدريب خلايا إرهابية في ليبيا ونقله عناصرها لتنفيذ عمليات إرهابية في مصر وتفجيرات ضد الكنائس واستهداف للأقباط ورجال الشرطة والجيش.
وعشماوي ضابط سابق في سلاح الصاعقة بالجيش المصري، وكان قائد الخلية الإرهابية التي نفذت هجوم الواحات الذي راح ضحيته ما لا يقل عن 55 قتيلاً من عناصر الشرطة المصرية.
واتهمت السلطات المصرية عشماوي بالضلوع في عدد كبير من الهجمات الإرهابية التي حدثت في مصر، ومن بينها تفجيرات كنائس في الإسكندرية وطنطا والقاهرة، ودير الأنبا صموئيل في المنيا، كما اتُهم بتأسيس وتدريب خلايا إرهابية في ليبيا ونقله عناصرها لتنفيذ عمليات إرهابية في مصر وتفجيرات ضد الكنائس واستهداف للأقباط ورجال الشرطة والجيش.