وقالت مصادر مطلعة إن دحلان سيلتقى خلال زيارته مع عدد من كبار المسؤولين والشخصيات بمصر لاستعراض آخر التطورات على الساحة الفلسطينية ومتابعة الأوضاع فى قطاع غزة وجهود المصالحة الوطنية.
كما يستعرض دحلان مع المسؤولين بمصر تداعيات القرار الأمريكي بوقف التمويل لمنظمة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) وبعض المؤسسات الفلسطينية.
وفي وقت سابق اليوم، ذكرت حركة فتح الفلسطينية أن هناك "جهودا مصرية تبذل الآن مع حماس، في محاولة لإقناعها بضرورة تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في 12 تشرين أول/أكتوبر من العام الماضي".
واعتبرت فتح على لسان المتحدث باسمها وعضو مجلسها الثوري أسامة القواسمي أن "التصريحات التي خرجت من قادة حماس ضد القيادة(الفلسطينية) تحمل رسائل لمصر وإسرائيل".
وحسب القواسمي، فإن أول رسائل حماس لمصر، أنها غير معنية بالمصالحة، وثانيا لإسرائيل بأنها معنية بالهدنة، التي تعني تطبيق ما تسمى صفقة القرن، وفقا لما أوردته وكالة " سما".
وأشار القواسمي في حديث لإذاعة "صوت فلسطين" إلى أنه لا يوجد أي مبرر "للهجوم الشرس المتصاعد" من حركة حماس على القيادة(الفلسطينية) خاصة مع استئناف مصر لجهودها ودعوتها للفصائل من أجل تحقيق المصالحة.
كما يستعرض دحلان مع المسؤولين بمصر تداعيات القرار الأمريكي بوقف التمويل لمنظمة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) وبعض المؤسسات الفلسطينية.
وفي وقت سابق اليوم، ذكرت حركة فتح الفلسطينية أن هناك "جهودا مصرية تبذل الآن مع حماس، في محاولة لإقناعها بضرورة تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في 12 تشرين أول/أكتوبر من العام الماضي".
واعتبرت فتح على لسان المتحدث باسمها وعضو مجلسها الثوري أسامة القواسمي أن "التصريحات التي خرجت من قادة حماس ضد القيادة(الفلسطينية) تحمل رسائل لمصر وإسرائيل".
وحسب القواسمي، فإن أول رسائل حماس لمصر، أنها غير معنية بالمصالحة، وثانيا لإسرائيل بأنها معنية بالهدنة، التي تعني تطبيق ما تسمى صفقة القرن، وفقا لما أوردته وكالة " سما".
وأشار القواسمي في حديث لإذاعة "صوت فلسطين" إلى أنه لا يوجد أي مبرر "للهجوم الشرس المتصاعد" من حركة حماس على القيادة(الفلسطينية) خاصة مع استئناف مصر لجهودها ودعوتها للفصائل من أجل تحقيق المصالحة.